الصفحه ٢١٩ : على ميمنة
النّاس ـ في ميمنة [الحسين (عليه السّلام)] ، فلمّا أنْ دنا من حسين (عليه السّلام)
جثوا له على
الصفحه ٢٢٥ : على الحسين
(عليه السّلام) في ميمنة عمر بن سعد من نحو الفرات ، فاضطربوا ساعةً.
فصرع [جماعة من أصحاب
الصفحه ٢٣٦ :
وعرّف بيننا وبينك
في جنّته.
فقال [عليه السّلام] : «آمين ، آمين».
فاستقدم [حنظلة الشبامي] فقاتل
الصفحه ٢٥٢ :
فقال الحسين (عليه السّلام) : «ويلكم!
إنْ لمْ يكن لكم دين وكنتم لا تخافون يوم المعاد ، فكونوا في
الصفحه ٥ : ... وكان التاريخ في العرب عند ظهور الإسلام يقتصر
على أناس يحفظون أنساب العرب وأيّام الجاهليّة ؛ فيسمّونه
الصفحه ٢٤ : ، ومرفوعة عن الكليني المتوفّى (ت ٣٢٩ هـ) لاتوجد في الكافي / ٧٠.
ويبتدئ من بعد الحديث ١٠٥ (١) بإكثار النّقل
الصفحه ٣٢ :
أهل الكوفة ، كما في
تهذيب التهذيب.
٣ ـ زهير بن عبد الرحمن بن زهير الخثعمي
: مقتل سويد بن عمرو بن
الصفحه ٣٥ :
يكون في حلّ من الإنصراف عنه بعد مقتل أصحابه ، فقبل الإمام ذلك فهرب من المعركة ٥
/ ٤١٨ ـ ٤٤٤. وذكره
الصفحه ٣٦ : شركاء كلكم في دمائهم ٥ / ٤٣٧.
١٢ ـ عفيف بن زهير بن أبي الأخنس : مقتل
بُرير بن خضير الهمداني (ره) وكان
الصفحه ٤٨ :
المختار ، وادّعى
أنّه هو الذي قتل شمر ٦ / ٥٣ ، وله في الطبري تسعة أخبار عن أبي مِخْنف عنه ، ما
في
الصفحه ٦٣ : من الطبري : أنّه كان من رؤساء
أصحاب المختار ٦ / ٤٩ ، ٥١ ، ١٠٤ ، ثمّ صار في أصحاب مصعب ٦ / ١٦١ ، ثمّ
الصفحه ٨٣ : وعلى هذا مرّة ، وهو يتمثل بقول [يزيد]
ابن المفرّغ [الحميريّ] :
لا ذعرت السّوام في فلق الصبح
الصفحه ٨٤ : ء ٦ / ٧٤ ، فبلغ ذلك ابن الزبير فحبس ابن الحنفيّة
وسبعة عشر رجلاً من أهل بيته ، ومن رجال أهل الكوفة معه في
الصفحه ٩٢ :
إنّه ليس علينا إمام ، فأقبل لعلّ الله
أنْ يجمعنا بك على الحقّ ، والنّعمان بن بشير في قصر الإمارة
الصفحه ١٠٠ : ، فإنّي لا أخبرك عن النّاس
ولا أعلم ما في أنفسهم ، وما أغرّك منهم ، والله ، لأحدّثنك عمّا أنا موطّن نفسي