الصفحه ٢٢١ :
[مبأهلة بُرير ومقتله]
وخرج يزيد بن معقل [من عسكر عمر بن سعد]
، فقال :
يا بُرير بن حُضير
الصفحه ١٥٧ : عيراً قد بعث بها بحير بن ريسان الحميري (٢) إلى يزيد بن معاوية ، وكان عامله على
اليمن وعلى العير : الورس
الصفحه ١٦٣ : .
(٢) وسيُعلم من خطبة
زهير بكربلاء ، أنّه كان ناقماً من قبل على استلحاق معاوية زياداً وقتله حجر بن
عدي
الصفحه ٢٦٦ :
فنادى بشعار الأزد : يا مبرور. فوثب
إليه فتية من الأزد فانتزعوه ، فأتوا به أهله (١).
فارسل إليه
الصفحه ٤٤ : الكوفة سنة (٥٨ هـ) ، بولاية عبدالرحمن بن اُمّ الحكم الثقفي من قبل معاوية
بن أبي سفيان ، بعد عام الجماعة
الصفحه ٢٠٧ : ٥ / ١٣٩. وفي سنة خمسين
حين حجّ معاوية وأراد نقل منبر رسول الله (ص) وعصاه من المدينة إلى الشام ، منعه
جابر
الصفحه ٢٧١ : السّلام) (٤) ، قالت : لمّا أجلسنا بين يدي يزيد بن
معاوية ، قام رجل أحمر من أهل الشام إلى يزيد ، فقال : يا
الصفحه ١٧١ : : أمَا والله ، لو غيرك من العرب
يقولها لي ، وهو على مثل الحال التي أنت عليها ما تركت ذكر اُمّه بالثكل أنْ
الصفحه ٢٦٩ :
هام بجنب الطفّ أدنى قرابة
من ابن زياد العبد ذي الحسب الوغل
الصفحه ١٤٠ : ... فأخبر عبيد
الله خبر ابن عقيل ، وضرب بكير [بن حمران] إيّاه ، [و] أخبره بما كان منه وما كان
من أمانه إيّاه
الصفحه ٢٦٥ : المنبر ، فقال :
الحمد لله الذي أظهر الحقّ وأهله ، ونصر
أمير المؤمنين يزيد بن معاوية وحزبه ، وقتل
الصفحه ١٣٩ : ، إنّ
الله ليعلم أنّك غير صادق وأنّك قلت بغير علم ، وإنّي لست كما ذكرت ، وإنّ أحقّ
بشرب الخمر منّي وأولى
الصفحه ٤١ : الودّاك ، جبر بن نوف الهمداني
: خطبة النّعمان بن بشير الأنصاري ـ والي الكوفة من قِبل معاوية ويزيد
الصفحه ١٨٥ : : إنّي لأرجو أنْ
يُعافيني الله من حربه وقتاله [وكتب إلى ابن زياد بذلك. وهذه نهاية التتمّة من
رواية غير
الصفحه ٢٥٠ : يمانيّة محقّقة يلمع فيها البصر ، ففرزه ونكثه ؛
لكيلا يسلبه (١)
و (٢).
ومكث طويلاً من النّهار كلّما انتهى