الصفحه ٢٤ :
من أوّل صفحة ـ من هذا المقتل المتداول ـ بهذه الغلطة الفاضحة ، قال أبو مِخْنف : حدّثنا
أبو المنذر هشام
الصفحه ١٢٤ : ، وهو أوّل
مَن عُقد له ابن زياد ، وأشرف على النّاس يُخذّلهم عن مسلم (عليه السّلام) ٥ /
٣٧٠.
(١) كان
الصفحه ٤٦ : سعيد ٥ / ٤٠٧.
وُلد سنة (٢١ هـ) ٤ / ١٤٥ ، واُمّه من
سبي جلولاء سنة (١٦ هـ) ، وهو وأبوه أوّل مَن أجاب
الصفحه ٤٩ : الأوّل من الخلاصة (١). وذكره الذهبي في ميزان الاعتدال ، فقال
: روى عن (عليه السّلام) ثمّ قال ، قال ابن
الصفحه ١٢٩ : .
(٤) هو كاتبه الذي
كتب له كتابه إلى يزيد بقتل مسلم (عليه السّلام) ، وكان أوّل مَن أطال في الكتب
فكرهه ابن
الصفحه ٢١٧ : سهمه في كبد قوسه ثمّ رمى ، فقال : أشهدوا ، أنّي
أوّل مَن رمى (٢).
فلمّا دنا عمر بن سعد ورمى بسهم
الصفحه ٣١ : الأولى :
مَن شهد المعركة وباشر التحدّث لأبي
مِخْنف ، وهم ثلاثة :
١ ـ ثابت بن هبيرة : مقتل عمرو بن
الصفحه ٢٥٥ : الحضرمي : قميص الحسين (ع) (٤). وأخذ سيفه رجل من بني نهشل ، وأخذ نعله
الأسود [الأودي] ، وأخذ بحر بن كعب
الصفحه ١٤٧ : مفوّهاً ٥ / ٣٤٣
وقِيل : قدمها في شهر ذي القعدة من سنة ستّين ٥ / ٣٤٦. وقال أيضاً : نُزع يزيد بن
معاوية في
الصفحه ١١٦ : يمنع هانئ بن عروة من إتياننا؟ قالوا : ما ندري ، أصلحك
الله! وإنّه ليتشكّى (٣).
قال : بلغني أنّه قد برأ
الصفحه ٩٧ : المدينة ، فصلّى في
مسجد رسول الله (صلّى الله عليه [وآله] وسلّم) ، وودّع مَن أحبّ من أهله ، ثمّ
استأجر
الصفحه ١٠٩ : في رجال من بني تميم إلى البصرة
لقتال ابن الحضرمي ومن معه ممّن أجاب دعوته إلى معاوية سنة (٣٨ هـ
الصفحه ١٨٦ : قرظة بن كعب الأنصاري (١)
: «أنْ ألقني اللّيل بين عسكري وعسكرك».
فخرج عمر بن سعد في نحو من عشرين
الصفحه ١٠١ :
تسارعوا إلى الفتنة والفرقة ، فإنّ فيهما يهلك الرجال وتسفك الدماء ، وتغصب
الأموال ... إنّي لمْ أقاتل مَن
الصفحه ١١٢ :
أمّا بعد ، فإنّ الرائد لا يكذب أهله ، وقد
بايعني من أهل الكوفة ثمانية عشر ألفاً ، فعجّل الإقبال