الصفحه ٢٦٧ : وطارق
بن ظبيان الأزدي ، فسرّح معه [ـهم] برأس الحسين (عليه السّلام) ورؤوس أصحابه إلى
يزيد بن معاوية
الصفحه ١٠٣ : ـ فأخبره الخبر ، فقال له : أكنت قابلاً من معاوية لو كان حيّاً؟ قال
: نعم. قال : فاقبل منّي ، فإنّه ليس
الصفحه ٨٦ :
خَائِفًا
يَتَرَقَّبُ قَالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ) (١).
فلمّا دخل مكّة تلا
الصفحه ١٣٢ : الكوفة
فطردوه فلحق بمعاوية خاله ، فولاّه مصراً فطردوه عنها ، فرجع إلى معاوية ٥ / ٣١٢ ،
ولو لا قرابته من
الصفحه ١١٠ : : الخوارج ، نسبته
إلى حروراء من نواحي الكوفة أوّل موضع اجتمع به الخوارج في منصرفهم من صفّين قبل
وصولهم إلى
الصفحه ١٧٠ : أرضى لله ، ونحن
أهل البيت (عليهم السّلام) أولى بولاية هذا الأمر عليكم من هؤلاء المدّعين ما ليس
لهم
الصفحه ١٤٩ : ؛ لأنّه لمْ يتمكّن من تمام الحجّ ، مخافة أنْ
يُقبض عليه بمكّة فيُنفذ به إلى يزيد بن معاوية ، فخرج (عليه
الصفحه ٩٣ : ابنه من بعد آل أبي سفيان خمس سنين! ثمّ عدونا على
ابنه ، وهو خير أهل الأرض ، نقاتله مع آل معاوية وابن
الصفحه ١٨٧ :
١ ـ إمّا ، أنْ أرجع إلى المكان الذي
أقبلت منه.
٢ ـ وإمّا ، أنْ أضع يدي في يدي يزيد بن
معاوية
الصفحه ٨٠ : السّلام] ـ كأنّه لا
يظنّ ما يظنّ من موت معاوية ـ : «الصلة خير من القطيعة ، أصلح الله ذات بينكم».
فلمْ
الصفحه ١٤ : المدائني (٢٢٥ هـ) ، وعوانة
بن الحكم (١٥٨ هـ) ، وهو بإسناده إلى شيخ من بني فزارة ، قال : بعث معاوية
النّعمان
الصفحه ٤٠ :
ولدي ، وشيعتك شيعتي».
٢ ـ عقبة بن سمعان : خروج الإمام (عليه
السّلام) من المدينة ، وملاقاته لعبد الله
الصفحه ٢٧٢ : أرادوا أنْ يخرجوا ، قال يزيد بن معاوية
: يا نعمان بن بشير ، جهّزهم بما يصلحهم وابعث معهم رجلاً من أهل
الصفحه ٢٧٨ : المدينة
٦٧
خطبة ابن زياد
بالبصرة
١٠٨
وصية معاوية
٦٧
خطبة ابن
الصفحه ٢٢٥ :
ومُتّم على أعمالكم
ـ أيّنا مرق من الدين؟ ومَن هو أولى بصلّي النّار؟»
ثمّ إنّ عمرو بن الحجّاج حمل