الصفحه ٢٧٧ : حروب المقاومة بعد سقوط السّاسانيّين. وكان
ابن الحرّ من شيعة عثمان ، فلمّا قُتل خرج من الكوفة إلى معاوية
الصفحه ٩٩ : ] (١)
، فدخل دار المختار بن أبي عبيد (٢).
_________________
(١) ٥ / ٣٥٥. وذلك
لخمس خلون من شوّال ، كما في
الصفحه ١٢٣ :
صار أمر هانئ. قال
فلمّا ضُرب وحُبس ركبت فرسي وكنت أوّل أهل الدار ، دخل على مسلم بن عقيل بالخبر
الصفحه ٦٨ : سنه ستّين.
وقد ذكر الطبري السّبب
في ذلك ٥ / ٣٠١ : إنّ المغيرة بن شعبة قدم على معاوية من
الكوفة سنة
الصفحه ٧٢ : من
قبل معاوية سنة (٥٨ هـ) ٥ / ٣٠٩ ، فلمّا تهاون في أمر الإمام الحسين (عليه السّلام)
، عزله يزيد في
الصفحه ٢١٢ :
وبين ابن عمّه يزيد
بن معاوية ، فلعمري ، إنّ يزيد لا يرضى من طاعتكم بدون قتل الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٧٠ : إرب (٢).
[هلاك معاوية]
[ثمّ مات معاوية لهلال رجب من سنة ستّين
من الهجرة] (٣).
[فـ] خرج الضحّاك
الصفحه ٢١١ :
حواست جمع كن
وقال :
إلاّ أبلغ معاوية
بن حرب
مغلغلة من الرجل
اليمنّي
الصفحه ١٠٦ : ) ـ من قبل يزيد
بن معاوية حينما أراد عبد الرحمن القدوم على يزيد ، فعزله يزيد فانعزل قيس بن
الهيثم ٥ / ٣١٦
الصفحه ٧٤ : ونقل المسجد وأراغ بنيانه ، ثمّ أنشأه من نقض آجر قصر كان للأكاسرة في
ضواحي الحيرة ، وجعل المسجد بحيال
الصفحه ٧١ : ) ، كما في أُسد الغابة ، كما سبق. وكذا يُؤيد هذه الرواية ما عهده
معاوية لابن زياد من ولايته على العراق
الصفحه ١٠٢ : ؟
مَن استعمل على الكوفة ، وكان يزيد عاتباً على عبيد الله بن زياد؟
فقال سرجون : أرأيت معاوية لو
نشر لك
الصفحه ٢٧٠ : ، ثمّ قام فانصرف (١).
ولمّا جلس يزيد بن معاوية ، دعا أشراف
أهل الشام فأجلسهم حوله ، ثمّ
الصفحه ٧٧ : ، فلمّا عظم على الوليد هلاك معاوية وما أمر به من أخذ
هؤلاء الرهط بالبيعة ، فزع عند ذلك إلى مروان ودعاه
الصفحه ٤٨ : من المدينة ٥ / ٣٤٢.
ويروي ـ بدون تصريح بالواسطة ـ عهد
معاوية لابنه يزيد عند موته ، وحديث الضحّاك بن