الصفحه ٢١٦ : الله يوم الظّمأ! ، إنْ لمْ
تتوبوا وتنزعوا عمّا أنتم عليه من يومكم هذا في ساعتكم هذه (١).
فحملت عليه
الصفحه ٢٢٣ :
المعاشر
فياليت أني كنت من
قبل قتله
ويوم حسين ، كنت
في رمس قابر
الصفحه ٢٤٣ : من
مصرعه حتّى وضعوه بين يدي الفسطاط الذي كانوا يُقاتلون أمامه (٣).
[القاسم بن الحسن (عليه
السّلام
الصفحه ٢٤٤ : ، ثمّ شدّ شدّة ليث أغضب فضرب عمرواً بالسّيف فاتّقاه بالسّاعد ، فأطنّها
من لدن المرفق ، وجالت الخيل
الصفحه ٢٤٧ : ء
ابنة خصفة بن ثقيف التّيمي من بكر بن وائل ٥ / ٤٦٩. وكذا أبو الفرج / ٦٠ ، ط
النّجف. وذكرها سبط ابن الجوزي
الصفحه ٢٥٩ : بالرّحيل إلى الكوفة.
وحُمل معه بنات الحسين (ع) وأخواته ومن
كان من الصبيان ، وعلي بن الحسين (ع) مريضاً
الصفحه ٢٦١ : من هذا؟
رأيت رسول الله (صلّى الله عليه وآله) أقعد حسناً (ع) على فخذه اليمنى وحسيناً (ع)
على فخذه
الصفحه ٢٧٥ : ـ أخوعبيد
الله ـ : صدق والله ، لوددت أنّه ليس من بني زياد رجل إلاّ وفي أنفه خزامة إلى يوم
القيامة ، وأنّ
الصفحه ٣٣ : للمتتبّع
أنّ أبا مِخْنف يقطّع فيها حسب المناسبات ، والملاحظ أنّ أخباره تبدأ من بعث شمر
إلى كربلاء وتنتهي
الصفحه ٥٧ : يحيى بن معين : ثقة ، خشبي منسوب
إلى خشبة صلب عليها زيد بن علي. وقال ابن عدي : هو من المحترقين بالكوفة
الصفحه ٥٨ :
حاتم الرازي : هو من
الشيعة العتّق ، لولا أنّ الثوري روى عنه لترك (١).
وروى الذهبي في ترجمة نفيع
الصفحه ١٩٦ : السّلام) : «[فـ]
ـأتانا رسول من قبل عمر بن سعد ، فقام حيث يسمع الصوت ، فقال : إنّا قد أجّلناكم
إلى غد
الصفحه ١٩٩ : كذا ألف قتلةً ، وأنّ الله يدفع بذلك
القتل عن نفسك وعن أنفس هؤلاء الفتية من أهل بيتك.
وتكلّم جماعة
الصفحه ٢٣١ : قوم حسباً
وآدا (٢)
وقاتل قتالاً شديداً ، فحمل عليه رجل من
بني تميم ، يُقال له : بديل بن صُريم فطعنه
الصفحه ٢٦٠ :
عدوّ وصديق (١) وصحن النّسوة ولطمن وجوههنّ (٢).
ودفن الحسين (ع) وأصحابه أهل الغاضريّة
من بني أسد