الصفحه ٢٠٤ : فيمَن معه من النّاس (١).
[و] كان على ربع أهل المدينة يومئذ : عبد
الله بن زهير الأزدي (٢)
، وعلى ربع
الصفحه ٢٠٩ : فدعوني
انصرف عنكم إلى مأمني من الأرض».
فقال له قيس بين الأشعث : أوَلا تنزل
على حكم بني عمّك؟ فإنّهم لن
الصفحه ٢١٨ : ،
فقال حسين (عليه السّلام) : «إنّي لأحسبه للأقران قتّالاً ، أخرج إنْ شئت». فخرج
إليهما.
فقالا له مَن
الصفحه ٢٣٢ :
[اني أنا الحرّ ومأوى الضيّف]
أضرب في أعراضهم بالسّيف
عن خير من
الصفحه ٢٣٤ : السّلام) : «مرحباً بكما ، أدْنيا
منّي».
فَدَنيا منه. فجعلا يُقاتلان وأحدهما ، يقول
:
قد علمت
الصفحه ٢٤٨ : . فكان يقول : جئته ميّتاً ، فلمْ
أزل انضنض السّهم من جبهته حتّى نزعته ، وبقى النّصل مثبتاً في جبهته ما
الصفحه ٢٦٢ : زياد : من هذه
الجالسة؟ فلمْ تكلّمه. فقال ذلك ثلاثاً ، كلّ ذلك لا تكلّمه.
فقال بعض إمائها : هذه زينب
الصفحه ١٠ :
ولا علم لنا الآن بما يوجد من كُتب أبي
مِخْنف عامّة ، وكتابه في المقتل خاصّة والظاهر أنّها مفقودة
الصفحه ١٧ :
على شيراز ـ كما في
: ٧ / ٧٢ وهو عهد ضعف الاُمويّين وقيام العباسيّين بالدعوة إلى الرضا من أهل البيت
الصفحه ٤٥ : خروجه من مكّة ، بواسطة
الصقعب بن زهير ٥ / ٣٨٢ ، ولاّه عبد الله بن الزبير الكوفة على عهد المختار ، فردّه
الصفحه ٥٩ : (١١٨ هـ). وقال البخاري : له
عن علي (عليه السّلام) نحو من مئتي حديث. وقال شعبة : هو أكثرهم علماً. وقال
الصفحه ٩٨ :
من الوجه الذي
وجّهتك له إلاّ الجبن ، فامض لوجهك الذي وجّهتك له. والسّلام عليك».
فقال مسلم (عليه
الصفحه ١٢١ : مِخْنف : حدثني غير بن وعلة ، عن أبي الودّاك ، قال ...
(٢) لأنّ كندة كانت
من قبائل اليمن بالكوفة ؛ ومراد
الصفحه ١٤١ : ، قال : اللهمّ
، احكم بيننا وبين قوم كذّبونا وغرّونا وخذلونا وقتلونا. فقلت له : ادنُ منّي ، فضربته
ضربة
الصفحه ٢٠٠ : من خليل
كم لك بالإشراق والاصيل
من صاحب أو طالب قتيل
والدّهر