الصفحه ٢٧٣ : وحملهم إلى
المدينة ، فلمّا دخلوها خرجت امرأة من بني عبد المطلب ناشرةً شعرها ، واضعةً كمّها
على رأسها
الصفحه ٣ : ، محمّد وآله الأنجبين الأطهرين.
إنّ قضية سيّد الشهداء أبي عبد الله (عليه
السّلام) لهي من أعظم الأحداث
الصفحه ٣٤ : من منزله بعد
المغرب ليلة الثلاثاء في كتيبة نحو المئة متقلّدي السّيوف ، قد ستروا الدروع
بأقبيتهم
الصفحه ٣٨ : الثقات ، ثمّ قال : لا يُدرى من هو؟.
وله في الطبري خمسة أخبار : خبران عن
صفّين ، وخبران عن الخوارج من
الصفحه ٣٩ :
القائمة الرابعة :
مَن باشر الأحداث أو عاصرها ورواها ، وروى
عنه أبو مِخْنف بواسطة أو واسطتين
الصفحه ٥٤ : ، فقال : يا محمّد ، الله
يقرؤك السّلام ، ويقرئ مولودك السلام ، وهو يقول : «ما وُلد مولود أحبّ إليّ منه
الصفحه ٨٧ : سمعان خرجنا [من المدينة] فلزمنا
الطريق الأعظم ، فقال للحسين [(عليه السّلام) بعض] أهل بيته : لو تنكّبت
الصفحه ٩٢ : مضين من شهر رمضان (٤).
ثمّ لبثنا يومين ، ثمّ سرّحنا إليه قيس
بن مسهر الصيداوي (٥)
وعبد الرحمن بن عبد
الصفحه ١١٤ : ءت
من وجعي هذا أيّامي هذه ، سرت إلى البصرة وكفيتك أمرها.
فلمّا كان من العشي أقبل عبيد الله [ابن
زياد
الصفحه ١٣٦ : ، فقال : يا عبد الله ، إنّي أراك والله ، ستعجز عن أماني فهل عندك خير؟
تستطيع أنْ تبعث من عندك رجلاً على
الصفحه ١٣٨ : من ذكرها.
فقال له عبيد الله : لا تمتنع أنْ تنظر
في حجّة ابن عمّك.
فقام معه فجلس حيث ينظر إليه ابن
الصفحه ١٥٠ : ]
فلمّا كان من العشي أو من الغد أتى عبد
الله بن العبّاس ، فقال : يابن عمّ إنّي أتصبّر وما أصبر ، إنّي أخاف
الصفحه ١٧٣ :
ممّا وفارق مثبوراً يغش ويُرغما (١)
فلمّا سمع ذلك الحرّ منه تنحّى عنه.
وكان يسير بأصحابه في
الصفحه ١٨١ : عبيد الله بن زياد بعثه على أربعة آلاف من أهل الكوفه يسير بهم إلى
دستبى (١) ، وكانت
الديلم قد خرجوا
الصفحه ١٩٠ : ، أمان الله خير من أمان ابن سميّة (١).
[منع الامام واصحابه عن
الماء]
[و] جاء كتاب من عبيد الله بن