الصفحه ١١ :
الكثير بين نصوص
النّقول إلاّ ما شذّ من بعض الحروف أو الكلمات ، كـ (الواو بدل الفاء) ، أو العكس
أو
الصفحه ١٢ : من أصحاب عليّ (عليه السّلام) ، وهو لمْ
يلقه (٤). ثمّ ذكر
طريقه إليها عن هشام بن محمّد بن السّائب
الصفحه ١٨ :
وذكر له ابن النّديم في الفهرس بعض هذه
الكتب وعدّ ، منها : مقتل الحسين (عليه السّلام).
ومن
الصفحه ٥٥ : قيساً إلى بيته ؛
ليأتيه بماء يسقي منه مسلم بن عقيل على باب قصر الإمارة قبل إدخاله على ابن زياد ٥
/ ٣٧٦
الصفحه ٦٩ : ما أعرف من سوء خلقك
صغيراً وكبيراً ؛ لأنكرتني». ٤ / ٤٣٦ ، لكنّه منع أخته حفص من الخروج مع عائشة
الصفحه ٧٣ : ، فقال الأشدق لعبد
الملك : إنك خارج إلى العراق فاجعل لي هذا الأمر من بعدك. فأبى عليه ، فرجع الأشدق
إلى
الصفحه ٧٨ : الخليفة ، واُمّه : اُمّ عمرو ، بنت جندب الأزدي ٤ / ٤٢٠.
وقال في ٥ / ٤٩٤ : اُمّه من
دوس. واتهمه مسلم بن
الصفحه ٨٩ : حسيناً (عليه السّلام) أعظم في أعينهم وأنفسهم ، وأطوع في النّاس
منه (١).
[كتب أهل الكوفة] (٢)
فلمّا
الصفحه ١١٥ : بعضهم بعضاً ويشتري لهم السلاح ، وكان بصيراً به ، وكان من
فرسان العرب ووجوه الشيعة ٥ / ٣٦٤ وعقد له مسلم
الصفحه ١٢٢ :
من المسلمين ، إن
دخل عليّ عشرة نفر أنقذوني.
قال : فخرجت إليهم ، ومعي حميد بن بكير
الأحمري
الصفحه ١٣١ : في قريه له بخطرنية ، تدعى : لقفا. [وكان] فيمَن
بايع [مسلم] من أهل الكوفة وناصحه ودعا إليه من طاعه
الصفحه ١٥٧ : أكرهكم
، مَن أحبّ أنْ يمضي معنا إلى العراق أوفينا كراءه وأحسنّا صحبته ، ومَن أحبّ أنْ
يفارقنا من مكاننا
الصفحه ١٦٠ :
قيس بن مسهر
الصيداوي إلى أهل الكوفة ، وكتب معه إليهم :
«بسم الله الرحمن الرحيم من الحسين بن
علي
الصفحه ١٦٣ :
معهم منكم بما أصبتم
من الغنائم ؛ فأمّا أنا ، فإنّي استودعكم الله.
ثمّ قال لامرأته : أنت طالق
الصفحه ١٦٤ : لنا همّة إلاّ اللحاق
بالحسين (عليه السّلام) في الطريق ، لننظر ما يكون من أمره وشأنّه ، فأقبلنا ترقل