الصفحه ٨٣ :
ثمّ صبيحة خروجه] حتّى
أمسوا.
ثمّ بعث [الوليد] الرجال إلى الحسين [عليه
السّلام] عند المساء [من
الصفحه ١٠١ :
تسارعوا إلى الفتنة والفرقة ، فإنّ فيهما يهلك الرجال وتسفك الدماء ، وتغصب
الأموال ... إنّي لمْ أقاتل مَن
الصفحه ١١٢ :
أمّا بعد ، فإنّ الرائد لا يكذب أهله ، وقد
بايعني من أهل الكوفة ثمانية عشر ألفاً ، فعجّل الإقبال
الصفحه ١١٨ :
أريد حباءه ويريد قتلي
عذيرك من خليلك من مراد (١)
[هانئ عند ابن
الصفحه ١١٩ :
فأدخلته داري وضفته
وآويته ، وقد كان من أمره الذي بلغك ، فإنْ شئت أعطيت الآن موثقاً مغلّظاً وما
الصفحه ١٢٦ :
من موضع بالكوفة ، يقال
له : العرار] (١)
وأرسل إلى محمّد بن الأشعث : قد جلت على ابن عقيل من العرار
الصفحه ١٣٠ : بعد ، فإنّ ابن عقيل السّفيه
الجاهل ، قد أتى ما قد رأيتم من الخلاف والشقاق ، فبرءت ذمّة الله من رجل
الصفحه ١٥٩ : عبيد الله [ابن زياد] إقبال
الحسين (عليه السّلام) من مكّة إلى الكوفة ، بعث الحصبن بن تميم [التميمي] صاحب
الصفحه ١٨٠ :
وهي على شاطئ الفرات
، فإنْ منعونا قاتلناهم ، فقتالهم أهون علينا من قتال مَن يجيء من بعدهم.
فقال
الصفحه ١٨٢ :
ـ ياخالُ ـ أنْ تسير
إلى الحسين (ع) فتأثم ـ بربّك ـ وتقطع رحمك ، فوالله ، لئن تخرج من دنياك ومالك
الصفحه ٢٠٨ :
يخبروكم أنّهم سمعوا هذه المقالة من
رسول الله (صلّى الله عليه [وآله]) لي ولأخي ، أفما في هذا حاجز
الصفحه ٢١٣ : إليّ من الخلد معكم.
ثمّ أقبل على النّاس رافعا صوته فقال :
عباد الله ، لا يغرنّكم من دينكم هذا
الجلف
الصفحه ٢٢١ :
[مبأهلة بُرير ومقتله]
وخرج يزيد بن معقل [من عسكر عمر بن سعد]
، فقال :
يا بُرير بن حُضير
الصفحه ٢٢٩ : (١).
(و) جاءه شبث بن ربعيّ [التميمي] ، فقال
: ما رأيت مقالاً أسوأ من قولك ، ولا موقفاً أقبح من موقفك
الصفحه ٢٦٨ : يزيد ، قال :
يفلّقن هاماً من رجال اعزّة
علبنا وهم كانوا أعقّ وأظلما