الصفحه ٧١ :
فأوجس القلب من قرطاسه فزعا
قلنا لك الويل ماذا في كتابكم
كأنّ أغبر من أركانها
الصفحه ٧٢ :
من لا تزل نفسه توفى على شرف
توشك مقاليد تلك النفس أن تقعا
لمّا
الصفحه ٨٢ : الإرسال وتتابع هذه الرجال ، فلا تعجلوني حتّى أبعث إلى الأمير مَن ياتيني
برأيه وأمره.
فبعث إليه أخاه جعفر
الصفحه ٩٧ : المدينة ، فصلّى في
مسجد رسول الله (صلّى الله عليه [وآله] وسلّم) ، وودّع مَن أحبّ من أهله ، ثمّ
استأجر
الصفحه ١٠٨ : (١)
ولا يقعقع (٢)
لي ، وإنّي لنكل (٣)
لمَن عاداني ، وسمّ لمَن حاربني : أنصف القارّة مَن راماها (٤).
يا
الصفحه ١٠٩ :
[دخول ابن زياد إلى الكوفة]
ثمّ خرج من البصرة وأقبل إلى الكوفة ، ومعه
مسلم بن عمرو الباهلي
الصفحه ١١١ :
[انتقال مسلم من دار المختار
إلى دار هاني]
وسمع مسلم بن عقيل مجيء عبيد الله
ومقالته التي قالها
الصفحه ١٨٦ : قرظة بن كعب الأنصاري (١)
: «أنْ ألقني اللّيل بين عسكري وعسكرك».
فخرج عمر بن سعد في نحو من عشرين
الصفحه ٢٠١ : الأرض بقدرته ، ويبعث الخلق فيعودون ، وهو فرد وحده ، أبي
خير منّي وأمّي خير منّي ، وأخي خير منّي ، ولي
الصفحه ٢٠٥ : ، ورجائي في كلّ
شدّة ، وأنت لي في كلّ أمر نزل بي ثقة وعدّة ، كم من همّ يضعّف فيه الفؤاد وتقلّ
فيه الحيلة
الصفحه ٢١٢ :
وبين ابن عمّه يزيد
بن معاوية ، فلعمري ، إنّ يزيد لا يرضى من طاعتكم بدون قتل الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٢٢٧ : تحمل وإنّما هم : اثنان وثلاثون فارساً (١) ؛ وأخذت لا تحمل على جانب من خيل أهل
الكوفة إلاّ كشفته
الصفحه ٢٢٨ :
إن تعقروا بي فانا ابن الحرّ
اشجع من ذي لبد هزبر (١).
وقاتلوهم
الصفحه ٢٣٥ :
فقال (عليه السّلام) : «فجزاكما الله ـ
يا ابني أخي ـ بوجد كما من ذلك ومواساتكما إيّاي بأنفسكما
الصفحه ٧٩ : ثمّ ترون ونرى.
فكفّوا عنه تلك اللّيلة ولمْ يلحّوا عليه فخرج من تحت ليلته ، وهي ليلة الأحد
ليومين بقيا