الصفحه ١٦١ : زرود (٤)
، [وهي : الخزيميّة].
[لحوق زهير بن القين بالإمام
الحسين (عليه السّلام)]
عن رجل من بني
الصفحه ١٩١ : (١)
على خمسمئة فارس ، فنزلوا على الشريعة وحالوا بين حسين (ع) وأصحابه وبين الماء أنْ
يسقوا منه قطرة ، وذلك
الصفحه ١٩ : ) عشر
سنين ؛ ولهذا لمْ يعدّه أحد من أصحابه.
وهذا ممّا قد يدلّنا على أنّّه لمْ يكن
شيعيّاً ، ومن صحابة
الصفحه ٧٤ : ونقل المسجد وأراغ بنيانه ، ثمّ أنشأه من نقض آجر قصر كان للأكاسرة في
ضواحي الحيرة ، وجعل المسجد بحيال
الصفحه ٨١ :
وكان [الوليد] يحبّ العافية [من أمر
الحسين (ع)] ، فقال له : فانصرف على اسم الله حتّى تأتينا مع
الصفحه ٩٤ : . ثمّ كان فيمن كتب
إليهم عبد الملك بن مروان من أهل الكوفة ، فشرطوا عليه ولاية إصبهان فأنعم بها لهم
كلّهم
الصفحه ١١٦ : يمنع هانئ بن عروة من إتياننا؟ قالوا : ما ندري ، أصلحك
الله! وإنّه ليتشكّى (٣).
قال : بلغني أنّه قد برأ
الصفحه ١٤٦ : الدهني ، عن الإمام الباقر (عليه السّلام) قال : «قال : شاعرهم في ذلك».
وذكر ثلاث أبيات منها أوّلها : «فإنْ
الصفحه ١٧٥ :
فترقرقت عينا الحسين (عليه السّلام) ولمْ
يملك دمعه ، ثمّ قال : «مِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ
الصفحه ١٧٩ : .
فقال له زهير بن القين : يابن رسول الله
، إنّ قتال هؤلاء أهون من قتال مَن يأتينا من بعدهم ، فلعمري
الصفحه ١٨٧ :
١ ـ إمّا ، أنْ أرجع إلى المكان الذي
أقبلت منه.
٢ ـ وإمّا ، أنْ أضع يدي في يدي يزيد بن
معاوية
الصفحه ٢١٠ :
يا أهل الكوفة ، نذار لكم من عذاب الله
نذار ، إنّ حقاً على المسلم نصيحة أخيه المسلم ، ونحن حتّى
الصفحه ٢٢٥ :
ومُتّم على أعمالكم
ـ أيّنا مرق من الدين؟ ومَن هو أولى بصلّي النّار؟»
ثمّ إنّ عمرو بن الحجّاج حمل
الصفحه ٢٤٦ : ، ثمّ قال :
«ربّ ، إنْ تَكُ حبست عنّا النّصر من
السّماء ، فاجعل ذلك لما هو خير ، وانتقم لنا من هؤلا
الصفحه ٢٢ :
ثم لم يذكره الشيخ في الرجال ولا في
الفهرست إلاّ طريقاً لمَا يرويه من كتب أبي مِخْنف (١) ، ولعلّ