الصفحه ١٩٤ : ) من أهل الكوفة من المنافقين.
(٢) هذا أول مرّة
يرد فيه هذا اللقب لزهير بن القين في حديث كربلاء ، وهو
الصفحه ٦ : عليه ، فقال رسول الله (صلّى
الله عليه وآله) : «إنّ هذا لكلام حسن ، والذي معي أحسن منه ، قرآن أنزله الله
الصفحه ٤٢ : ) ، بعد يأسه من هداية الخوارج ٥ / ٧٨. ويظهر
أنّه كان بالكوفة بعد مقتل الحسين (عليه السّلام) ، فعتب على
الصفحه ٤٨ : من المدينة ٥ / ٣٤٢.
ويروي ـ بدون تصريح بالواسطة ـ عهد
معاوية لابنه يزيد عند موته ، وحديث الضحّاك بن
الصفحه ٢٦٩ :
هام بجنب الطفّ أدنى قرابة
من ابن زياد العبد ذي الحسب الوغل
الصفحه ٢٦ : ذرّيّته وقتلوا مَن نصرهم ؛ فإنّهم
في جهنّم خالدون أبداً (٢).
١٠ ـ وينفرد بنقل خبر ، حفر الحسين (عليه
الصفحه ٣٤ : من منزله بعد
المغرب ليلة الثلاثاء في كتيبة نحو المئة متقلّدي السّيوف ، قد ستروا الدروع
بأقبيتهم
الصفحه ٣٩ :
القائمة الرابعة :
مَن باشر الأحداث أو عاصرها ورواها ، وروى
عنه أبو مِخْنف بواسطة أو واسطتين
الصفحه ١٣٦ : ، فقال : يا عبد الله ، إنّي أراك والله ، ستعجز عن أماني فهل عندك خير؟
تستطيع أنْ تبعث من عندك رجلاً على
الصفحه ١٤٠ : ... فأخبر عبيد
الله خبر ابن عقيل ، وضرب بكير [بن حمران] إيّاه ، [و] أخبره بما كان منه وما كان
من أمانه إيّاه
الصفحه ٢٥٤ : )
_________________
(١) و (٢) و (٣) راجع
: هامش رقم / ٥ من الصفحة السّابقة.
(٤) قال أبومِخْنَف
في حديثه ٥ / ٤٥٠. ورواها أبو الفرج ، عن
الصفحه ٥٩ : (١١٨ هـ). وقال البخاري : له
عن علي (عليه السّلام) نحو من مئتي حديث. وقال شعبة : هو أكثرهم علماً. وقال
الصفحه ٣٣ : أهله ؛
ليبشرهم بعافيته ، ومجلس ابن زياد ، وضربه بالقضيب شفتي الحسين (عليه السّلام) ، وحديث
زيد بن أرقم
الصفحه ٥٨ :
حاتم الرازي : هو من
الشيعة العتّق ، لولا أنّ الثوري روى عنه لترك (١).
وروى الذهبي في ترجمة نفيع
الصفحه ٢١١ :
من ابن سميّة (١) ، فانْ لمْ تنصروهم فأعيذكم بالله أنْ
تقتلوهم ، فخلّوا بين الرجل