الصفحه ٢٧ : ـ ويذكر الطرّماح مع مَن قُتل مع
الإمام (عليه السّلام) ، بينما يروي الطبري عن الكلبي عن أبي مِخْنف : إنّه
الصفحه ٣٧ : ـ قرّة بن قيس الحنظلي التميمي : قطع
الرؤوس ، والسّبايا ٥ / ٤٥٥. كان قد خرج مع أميره من عشيرته ، الحرّ بن
الصفحه ٤٦ :
السدّي ، والنصّ : رجل
من بني فزارة ٥ / ٣٩٦.
١٦ ـ الطرمّاح بن عدي : خبره بواسطة
واحدة ، هو : جميل
الصفحه ٦٧ : حروبه ، ثمّ أسلم مع أبيه
عام الفتح سنة ثمانية من الهجرة ، فجعله النبيّ (صلّى الله عليه وآله) وأباه على
الصفحه ٨٠ : بالإمرة ، ومروان جالس
عنده [وكان مروان قد جلس عن الوليد وصرمه من قبل ـ كما سبق].
فقال الحسين [عليه
الصفحه ٩٩ : ] (١)
، فدخل دار المختار بن أبي عبيد (٢).
_________________
(١) ٥ / ٣٥٥. وذلك
لخمس خلون من شوّال ، كما في
الصفحه ١٠٧ : عليكم ورحمة الله».
فكلّ مَن قرأ ذلك الكتاب من أشراف
النّاس كتمه.
غير المنذر بن الجارود ؛ فإنّه خشي
الصفحه ١٢٣ : جعدة الجدلي (١) على ربع المدينة ، وأقبل مسلم يسير في
النّاس من مراد.
[اجتماع الأشراف بابن زياد
الصفحه ١٢٩ : [كاتبه] عمرو بن نافع (٤) فنادى : ألاَ برءت الذمّة من رجل من : الشرطة
والعرفاء أو ، المناكب أو المقاتلة
الصفحه ١٣٤ : [عمرو بن حريث] ، عمرو بن عبيد الله بن
عبّاس السلمي في ستّين أو سبعين من قيس حتّى أتوا الدار التي فيها
الصفحه ١٥٤ : السّلام) على وجهه.
فنادوه : يا حسين ، ألاَ تتّقي الله ، تخرج
من الجماعة وتفرّق بين هذه الاُمة!
فتأوّل
الصفحه ١٥٥ : الرحيم ، من عمرو بن
سعيد إلى الحسين بن علي (ع) ، أمّا بعد : فإنّي أسأل الله أنْ يصرفك عمّا يوبقك
وأنْ
الصفحه ١٦٧ : » (٣). ثمّ ارتحل منها (٤).
[شراف] (٥)
[و] أقبل الحسين (عليه السّلام) حتّى
نزل شراف. فلمّا كان في السّحر
الصفحه ١٧١ : : أمَا والله ، لو غيرك من العرب
يقولها لي ، وهو على مثل الحال التي أنت عليها ما تركت ذكر اُمّه بالثكل أنْ
الصفحه ١٧٦ : عبيد الله بن الحرّ : إنّا لله وإنّا
إليه راجعون ، والله ، ما خرجت من الكوفة إلاّ كراهة أنْ يدخلها