الصفحه ١٥٦ : الإمام
(عليه السّلام) المصارحة بما عنده من العلم بمصير أمره لكلّ من قابله ، إذ لا كلّ
ما يُعلم يُقال
الصفحه ١٥٨ : : من الخبير سألت ، قلوب
النّاس معك وسيوفهم مع بني اُميّة والقضاء ينزل من السّماء ، والله ، يفعل ما يشا
الصفحه ١٦٢ :
منزل لمْ نجد بدّاً من أنْ ننازله فيه. فنزل الحسين (عليه السّلام) في جانب ونزلنا
في جانب ، فبينا نحن
الصفحه ١٧٤ : أمْ ظفرنا».
وأقبل الحرّ بن يزيد ، فقال [للإمام (عليه
السّلام)] : إنّ هؤلاء النّفر الذين من أهل
الصفحه ١٧٨ : ] فعنّ له ، فقال : أمالك بن النّسير البدّي (٢) [من كندة]؟ قال : نعم. فقال له يزيد بن
زياد : ثكلتك اُمّك
الصفحه ١٨٣ : (١) حتّى نزل بالحسين (ع) من الغد من يوم
نزل الحسين (ع) نينوى.
قال : فبعث عمر بن سعد إلى الحسين (عليه
الصفحه ٢٠٢ : ويستغفرون ، ويدعون ويتضرّعون.
[قال الضحّاك بن عبد الله المشرقي
الهمداني ، وهو الذي نجا من أصحاب الحسين
الصفحه ٢١٤ : ، فإنّه] أخذ يدنو من حسين
(عليه السّلام) قليلاً قليلاً ، فقال له رجل من قومه ـ يُقال له المهاجر بن أوس
الصفحه ٢٤٠ : ، جزاك الله خيراً من
أهل بيت نبيّك (صلّى الله عليه [وآله]». ـ فقلت له : يابن رسول الله ، قد علمت ما
كان
الصفحه ٢٤١ :
[عليّ بن الحسين الأكبر]
وكان أوّل قتيل من بني أبي طالب يومئذٍ
: علي الأكبر (١)
بن الحسين بن علي
الصفحه ٢٥٦ : والإبل فانتهبوها ، [و] إنْ كانت المرأة تنازع ثوبها عن ظهرها حتّى تغلب
عليه ، فيُذهب به منها
الصفحه ٢٧١ : سلطاني ، فصنع الله به ما قد
رأيت.
فقال علي (عليه السّلام) : (مَا
أَصَابَ مِن مُصِيَبةٍ فِي الأرض وَلاَ
الصفحه ٢٧٧ :
فكفّوا وإلا ذدتكم في كتائب
اشدّ عليكم من زحوف الديالمة
الصفحه ٩ :
الأزدي عن ...
وممّا كتب من كُتبه وقرأه عليه وحدّث به
عنه كتابه في مقتل الحسين (عليه السّلام) ـ كما نراه
الصفحه ١٣ : ـ ، والصقعب ـ قُتل يوم الجمل ـ ، وعبدالله ـ قُتل يوم الجمل
ـ ... وكان من وُلد مِخْنف بن سليم ، أبو مِخْنف لوط