الصفحه ٢٦٧ :
[الرؤوس والسّبايا إلى الشام]
ثمّ دعا [ابن زياد : زحْر بن قيس (١) ، ومعه] أبو بردة بن عوف الأزدي
الصفحه ٥ : : علاّمة (١).
فمن هؤلاء : النّضر بن الحارث بن كلدة ،
حيث كان يسافر إلى بلاد العجم ، فكان يشتري منها
الصفحه ٧ : الخليفة الأوّل (١) والثاني (٢) والثالث (٣) عنه ... واستمر أثر هذا النّهي
والكراهيّة إلى أوائل المئة
الصفحه ١٥ : : لمّا أراد المسير إلى الشام كتب
إلى عمّاله ، فكتب إلى مِخْنف بن سليم كتاباً ، كتبه عبيد الله بن أبي رافع
الصفحه ٢١ : يسكن إلى ما يرويه.
فهو مدح معتدّ به يثبت به حسنه ؛ ولذا عدّ أخباره في : الوجيزة والبلغة ، والحاوي
الصفحه ٢٨ : ، فيحشره مع (عليهم السّلام) من الكوفة إلى الشام إلى المدينة ، فينسب
إليه في الكوفة أبيات سليمان بن قتّة
الصفحه ٢٩ :
على نيف وثلاثين
بيتاً (١) ، وإلى عبد
الله بن عفيف الأزدي عند عبيد الله بن زياد قصيدة تشتمل على نحو
الصفحه ٥٨ : بن حصين قال : كنت جالساً عند النبيّ (صلّى الله عليه وآله) وعلي
(ع) إلى جنبه ، إذ قرأ النبيّ
الصفحه ٦٢ : الصيداوي إلى أهل الكوفة ، ومقتله ، وكتاب مسلم بن عقيل
إلى الإمام ، ومقالة عبد الله بن مطيع العدوي للإمام
الصفحه ٨٠ : إلى باب الوليد ، وقال (ع) لأصحابه : «إنّي داخل ، فإنْ
دعوتكم أو سمعتم صوته قد علا ، فاقتحموا عليّ
الصفحه ٨٢ : ليله [وهو] يقول : الآن أجيء [حتّى] بعث
الوليد إلى ابن الزبير موالي له فشتموه وصاحوا به : يابن الكاهليّة
الصفحه ٩٦ : الرحمن الرحيم ، من الحسين بن
علي إلى الملأ من المؤمنين والمسلمين ، أمّا بعد ، فإنّ هانئاً وسعيداً قدما
الصفحه ١١٣ :
يبايع لابن بنت رسول
الله (صلّى الله عليه [وآله]) ، وكنت أريد لقاءه فلمْ أجد أحداً يدلّني عليه ولا
الصفحه ١٢٠ : وسيّل الدماء على ثيابه ، ونثر لحم خدّيه وجبينه على لحيته حتّى كسر
القضيب.
وضرب هانئ بيده إلى قائم سيف
الصفحه ١٣٣ :
فنزل إلى ابن حريث فسلّم عليه وجلس تحت
رايته حتّى أصبح (١).
وإنّ كثير [بن شهاب الحارثي] ألفى