الصفحه ٧٩ : فتشاغلوا [بهذ] يومهم [هذا الثاني] حتّى
أمسوا ، فبعث إلى الحسين (عليه السّلام) عند المساء ، فقال : أصبحوا
الصفحه ٩٥ : (٤).
_________________
ويبعث إليهم
الرجّالة والرماة ، ففعل ٥ / ٤٣٦.
ثمّ كان فيمَن حمل رؤوس أصحاب
الإمام (عليه السّلام) إلى
الصفحه ١٣٢ : .
فقال له : أظنّك والله ، قاتلاً نفسك. ثمّ [أقبل إلى] عمرو بن حريث فأخبره [خبره] (١).
[موقف المختار
الصفحه ١٤٢ :
بهانئ بن عروة ، فقال : أخرجوه إلى السّوق فاضربوا عنقه.
فأُخرج بهانئ ، وهو مكتوف حتّى انتهي به
إلى مكان
الصفحه ١٤٥ :
والمسالح (١) واحترس على الظنّ وخذ على التهمة ، غير
أنْ لا تقتل إلاّ مَن قاتلك ، واكتب إليّ في كلّ
الصفحه ١٤٦ :
الزبيري المحدّث ٢٩٠ وهو : محمّد بن عبد الله بن الزبير. وروى الكشّي عن عبد
الرحمن بن سيابة ، قال : دفع إليّ
الصفحه ١٤٨ : بإتيان الكوفة ، ولقد كتب إليّ شيعتي بها وأشراف أهلها ، واستخير الله»
(١).
فقال له ابن الزبير : أمَا لو
الصفحه ١٨٨ :
قومه نعم ، قد قبلت.
فقام إليه شمر بن ذي الجوشن (١) ، فقال : أتقبل هذا منه وقد نزل بأرضك
إلى جنبك
الصفحه ١٨٩ :
والسّلام (١).
ثمّ إنّ عبيد الله بن زياد دعا شمر بن
ذي الجوشن ، فقال له : اخرج بهذا الكتاب إلى
الصفحه ١٩٤ : ارجع إلى أبي عبد
الله (ع) فأعرض عليه ما ذكرتم.
فوقفوا [و] ، قالوا : ألقه فأعلمه ذلك ،
ثمّ ألقنا بما
الصفحه ٢٠٣ : ، يا بُرير.
قال [بُرير] : يا أبا حرب ، هل لك أنْ
تتوب إلى الله من ذنوبك العظام؟ فوالله ، إنّا لنحن
الصفحه ٢١٠ : الله عليه [وآله]) لينظر ما نحن وأنتم عاملون ، إنّا ندعوكم إلى
نصرهم وخذلان الطاغية عبيد الله بن زياد
الصفحه ٢٤٧ :
وحمل عامر بن نهشل التّيمي على : محمّد
بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب ، فقتله (١).
[آل عقيل
الصفحه ٢٥٣ : إلى الحسين (عليه السّلام) غلام
من أهله (٥)
، فقال الحسين [(عليه السّلام) لـ] أخته زينب ، ابنة علي
الصفحه ٢٦١ :
القضيب عن هاتين
الثنيّتين ، فوالذي لا إله غيره ، لقد رأيت شفتي رسول الله (صلّى الله عليه [وآله