الصفحه ٢٤٤ :
فقال لي عمرو بن سعد بن نفيل الأزدي (١) : والله ، لأشدنّ عليه. فقلت له : سبحان
الله! وما تريد إلى
الصفحه ٢٥٠ : بكتابه إلى الحرّ ، في الطريق بإنزال الحسين (عليه السّلام) ٥ / ٤٠٨. ومضت
ترجمته في نزول الإمام (عليه
الصفحه ٢٥٢ : بوجهه عنها (٣).
[و] كأنّي أنظر إلى دموع عمر ، وهي تسيل على خدّيه ولحيته (٤).
وهو (عليه السّلام) يشدّ
الصفحه ٢٥٥ : [الحسين
(عليه السّلام) حتّى] نزل إليه ، فذبحه واحتزّ رأسه (١) ودفعه إلى خوْليّ بن يزيد [الأصبحي].
وسُلب
الصفحه ٢٥٧ : ثقل الحسين (عليه السّلام) ، فانتهو] إلى علي بن الحسين الأصغر (ع) ، وهومريض
منبسط على فراش له ، [والـ
الصفحه ٢٥٩ :
[حمل عيال الإمام (ع) إلى
الكوفة]
وأقام عمر بن سعد يومه ذلك والغداة (١).
وقطف رؤوس الباقين
الصفحه ٢٦٤ : ـ فسأخبرك : أصبحنا في قومنا بمنزلة بني
إسرائيل في آل فرعون : (يُذَبّحُونَ
أبناءكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَا
الصفحه ٢٧٢ : علي بن الحسين [(عليه السّلام) ، و] معهنّ ما يصلحهنّ ، فخرجن
حتّى دخلن [تلك الدار] ، فلمْ تبقَ من آل
الصفحه ١٣ :
عليه وآله) ، وهو بيت الأزد بالكوفة ، وكان له إخوة ثلاثة ، يقال لأحدهم : عبد شمس
ـ قُتل يوم النّخيلة
الصفحه ١٩ : إلى أهل البيت (عليه السّلام) ، وأمّا من علموا منه اتّباع أهل البيت (عليه
السّلام) في مذهبه ؛ فإنّهم
الصفحه ٢٢ : السبب في ذلك يرجع إلى أنّ
كتبه التي كانت تخصّ تاريخ الشيعة هي ما يرويه عن شيخه أبي مِخْنف ، وأمّا سائر
الصفحه ٣١ : العدوي والي الكوفة من قبل ابن الزبير ، يثبّته
على قتال المختار بن أبي عبيد الثقفي ، وهو مع خاله في قتاله
الصفحه ٣٥ : قال : كنت في أوائل الخيل ممّن سار إلى الحسين (عليه السّلام) ...
لعلّي أصيب رأس الحسين فأصيب به منزلةً
الصفحه ٣٦ : : زعموا أنّه كان من الصالحين ، فوالله ، لئن
كان آثماً فلئن ألقى الله بإثم الجراحة ، والموقف أحبّ إليّ من
الصفحه ٤٨ : بن حمزة من مو إلى بني أميّة ٥ / ٤٧٩ ، وسبعة منها
عن حبيب بن كرّة من موالي بني أميّة أيضاً ، وصاحب