الصفحه ٢٢٤ : رأيت.
وأرسل إلى النّاس يعزم عليهم ، أنْ لا
يُبارز رجل منكم رجلاً منهم (٣).
[الحملة الثانية]
[ثمّ
الصفحه ٢٢٧ : بن حصن إلى عمر
بن سعد ، [يقول] : أمَا ترى ما تلقى خيلي منذ اليوم من هذه العدّة اليسيرة! ابعث
إليهم
الصفحه ٢٣١ : شركت في قتله. ثمّ خُذه أنت بعد
فامضِ به إلى عبيد الله بن زياد ، فلا حجّة لي فيما تعطاه على قتلك إيّاه
الصفحه ٢٣٦ : ابن بنت
رسول الله (صلّى الله عليه [وآله]) حتّى أُقتل.
قال : ذلك الظنّ بك ، أمّا لا (٢) ، فتقدّم بين
الصفحه ٢٣٨ : عدي إلى الحسين (عليه السّلام) ، وهم] : جابر بن الحارث السّلماني
ومجمّع بن عبد الله العائذي (٣)
، وعمر
الصفحه ٢٤١ : نَفَر من قومه ـ من ثقيف ـ في الطائف إلى مكّة ، وحالف قريشاً بأهله
وولده ومَن أطاعه. فلمّا أتى رسول الله
الصفحه ٢٤٨ : قد
جرح في آل محمّد وطعن ، فمرنا بأمرك فيه.
فقال المختار : عليّ بالرّماح.
فأُتي بها ، فقال : اطعنوه
الصفحه ٢٤٩ : علي فرس وقد جالت الخيل وتصعصعت ، اذ
خرج غلام من آل الحسين من تلك الابنية وهو ممسك بعمود ، عليه ازار
الصفحه ٢٧٣ : وحملهم إلى
المدينة ، فلمّا دخلوها خرجت امرأة من بني عبد المطلب ناشرةً شعرها ، واضعةً كمّها
على رأسها
الصفحه ٢٧٤ : إلى أيّام عثمان.
وقال ابن أبي الحديد في شرحه
لنهج البلاغة ٤ / ٧٢ : والصحيح ، أنّ عبيد الله بن زياد
الصفحه ٢٨٠ :
حمل عيال الإمام الي
الكوفة
٢٥٩
صلاة الظهر ومقتل
زهير
٢٣٢
رأس الإمام عند
الصفحه ٣ : ، محمّد وآله الأنجبين الأطهرين.
إنّ قضية سيّد الشهداء أبي عبد الله (عليه
السّلام) لهي من أعظم الأحداث
الصفحه ٢٣ :
(عليه السّلام) نسب
إلى أبي مِخْنف ، ومن العلوم الواضح أنّه ليس لأبي مِخْنف ، وإنما هو من جمع جامع
الصفحه ٣٤ : منهزماً مع فلول التوّابين ٥ / ٦٠٦. وكان صديقاً لإبراهيم بن الأشتر
النّخعي ، وكان يختلف إليه ويذهب معه إلى
الصفحه ٤٢ : في السّنن (٢).
٥ ـ أبو عثمان النّهدي : كتاب الإمام
الحسين (عليه السّلام) إلى أهل البصرة ، واستخلاف