الصفحه ١٤٣ : أخرجك إلاّ ما زعمت. فأبى أنْ يحلف.
فقال عبيد الله : انطلقوا بهذا إلى
جبّانة السّبيع فاضربوا عنقه بها
الصفحه ١٥٠ :
إلى قوم قد قتلوا
أميرهم ، وضبطوا بلادهم ونفوا عدوّهم؟ فإنْ كانوا قد فعلوا ذلك فسر إليهم ، وإنْ
الصفحه ١٥٧ : عيراً قد بعث بها بحير بن ريسان الحميري (٢) إلى يزيد بن معاوية ، وكان عامله على
اليمن وعلى العير : الورس
الصفحه ١٦١ : ) قام إليه ، فقال : بأبي أنت
وأمّي يابن رسول الله ، ما أقدمك؟! فقال له الحسين (عليه السّلام) : «كتب إليّ
الصفحه ١٦٢ : من الغنائم؟ فقلنا : نعم. فقال لنا : إذا
أدركتم شباب آل محمّد (صلّى الله عليه وآله) فكونوا أشدّ فرحاً
الصفحه ١٦٤ :
لصاحبه ، اذهب بنا إلى هذا فلنسأله ، فإنْ كان عنده خبر الكوفة علمناه». فمضينا
حتّى انتهينا إليه فقلنا
الصفحه ١٦٨ : وجه واحد؟». فقلنا له : بلى ، هذا
ذوحسم إلى جنبك تميل إليه عن يسارك ، فإنْ سبقت القوم إليه ، فهو كما
الصفحه ١٧٢ : ، ثمّ قال : «أيّها
النّاس ، إنّ رسول الله (صلّى الله عليه [وآله]) ، قال : مَن رأى سلطاناً جائراً
الصفحه ١٧٣ :
رسول الله (صلّى الله عليه [وآله]) ، فقال له : أين تذهب ، فإنّك مقتول؟ فقال :
سأمضي وما بالموت
الصفحه ١٧٦ :
ومضى الحسين (عليه السّلام) حتّى انتهى
إلى.
[قصر بني مقاتل] (١)
قصر بني مقاتل فنزل به ، فإذا هو
الصفحه ١٨٦ :
[لقاء ابن سعد مع الإمام (عليه
السّلام)]
[و] بعث الحسين (عليه السّلام) إلى عمر
بن سعد : عمرو بن
الصفحه ١٩٣ :
[زحف ابن سعد إلى الحسين (عليه
السّلام)]
قال : ثمّ إنّ عمر بن سعد نادى بعد صلاة
العصر : يا خيل
الصفحه ٢٠١ : اغتصاباً؟
فذلك أقرح لقلبي وأشدّ على نفسي. ولطمت وجهها ، وأهوت إلى جيبها وشقّته وخرّت
مغشيّاً عليها.
فقام
الصفحه ٢٠٨ :
يخبروكم أنّهم سمعوا هذه المقالة من
رسول الله (صلّى الله عليه [وآله]) لي ولأخي ، أفما في هذا حاجز
الصفحه ٢٢٠ :
شجرة حتّى مات (١).
قال مسروق بن وائل : كنت في أوائل الخيل
ممّن سار إلى الحسين (عليه السّلام