الصفحه ٥٢ : فيها على
منوال أهل البيت (عليهم السّلام) ، وتعبّدوا باتّباعهم في كلّ ما يرجع إلى الدين ؛
ولذا قال
الصفحه ٥٣ : جعدة
، لأبي مِخْنف خبر خروج مسلم في الكوفة ، وله في الطبري غير هذا الخبر خبراً آخر
لمْ يسنده إلى أحد
الصفحه ٥٦ : أصحاب المختار ٦ / ٢٣ ، ولكنّه
انتقل بعده إلى القول بإمامة علي بن الحسين (عليهما السّلام) والرواية عنه
الصفحه ٥٧ : ـ أبو زهير النضر بن صالح بن حبيب
العبسي ، عن حسّان بن فائد بن بكير العبسي ، كتاب ابن سعد إلى ابن زياد
الصفحه ٦٣ : ذكرناه ، وهو الصحيح.
ذكر الكشّي : أنّه هرب من الحجّاج إلى
مكّة وأخفى بها نفسه ، فنجا من الحجّاج وخدم
الصفحه ٧٨ : بكثرة الإرسال وتتابع هذه الرجال ، فلا
تعجلوني حتّى أبعث إلى الأمير مَن يأتيني برأيه وأمره. فبعث إليه
الصفحه ٨٦ :
هشام بن محمّد عن أبي مِخْنف ...
موقف عبد الله بن عمر :
(١) ثمّ بعث الوليد إلى عبد
الله بن عمر
الصفحه ٨٧ :
[الإمام الحسين (عليه
السّلام) في مكّة]
[الحسين (عليه السّلام) في
طريقه إلى مكّة]
قال عقبة بن
الصفحه ٩٠ : السّلام) قد تقبّض على القوم ببيعته ، وقد خرج إلى مكّة وأنتم شيعته
وشيعة أبيه ؛ فإنْ كنتم تعلمون أنّكم
الصفحه ٩١ : : فإنّا نحمد إليك الله الذي لا إله إلاّ هو ، أمّا بعد ، فالحمد
لله الذي قصم عدوّك الجبّار العنيد الذي
الصفحه ١١٥ :
[معقل يدخل على مسلم]
ثمّ إنّ معقلاً اختلف إلى مسلم بن عوسجة
أيّاماً ليدخله على ابن عقيل ، فأقبل
الصفحه ١١٩ : داري إلى حيث شاء من الأرض ، فأخرج من ذمامه وجواره.
فقال : لا والله ، لا تفارقني أبداً
حتّى تأتيني به
الصفحه ١٢٣ : المبعوث إلى المدينة لقتال ابن الزبير ، مَن يُدعى : عيّاش بن جعدة
الجدلي ، وعند انهزامهم أمام أصحاب ابن
الصفحه ١٢٨ :
فسكت ، ثمّ عادت
فقال مثل ذلك فسكت ، ثمّ قالت له : فيّ الله (١)
سبحان الله! ياعبد الله ، فمرّ إلى
الصفحه ١٣٠ : الصيداوي إلى ابن زياد فقتله ٥ / ٣٩٥ وكذلك
عبد الله بن يقطر ٥ / ٣٩٨ ، وهو الذي قدّم الحرّ بين يديه في ألف من