الصفحه ١٤١ : لمْ تغنِ شيئاً ، ثمّ ضربته الثانية فقتلته.
ثمّ جيء برأسه إلى ابن زياد (٢)
فقال عمر [ابن سعد] لابن
الصفحه ١٥٢ : اليهود في
_________________
(١) ٥ / ٣٨٢. قال
هشامعن أبي مِخْنف : حدثنى الصقعب بن زهير ، عن عمر بن عبد
الصفحه ١٦٢ : توفّي بها بدون أنْ يخرج منها إلى غزو ، وأنّه
توفّى قبل هذا على عهد عمر.
الصفحه ١٦٥ : وفي الإرشاد ٢٢٢
روى عبد الله بن سليمان ... ، ط النّجف.
(٣) قال أبو مِخْنف
: حدّثني عمر بن خالد
الصفحه ١٧٤ : (٣)
القصر.
_________________
(١) لعلّهم جابر بن
الحرّث السّلماني ، وعمر بن خالد الصيداوي وسعد مولاه
الصفحه ١٧٨ : أبو مخنف ـ أيضاً ـ ،
عن فضيل بن خديج الكندي : أنّ يزيد بن زياد كان ممّن خرج مع عمر بن سعد ، فلمّا
الصفحه ١٨٠ : .
فلمّا كان من الغد ، قدم عليهم عمر بن
سعد بن أبي وقّاص (٢)
من الكوفة في أربعة آلاف
الصفحه ١٩٠ : زياد إلى
عمر بن سعد :
أما بعد : فحلْ بين الحسين (ع) وأصحابه
وبين الماء ، ولا يذوقوا منه قطرة كما
الصفحه ١٩٣ :
[زحف ابن سعد إلى الحسين (عليه
السّلام)]
قال : ثمّ إنّ عمر بن سعد نادى بعد صلاة
العصر : يا خيل
الصفحه ١٩٦ : السّلام) : «[فـ]
ـأتانا رسول من قبل عمر بن سعد ، فقام حيث يسمع الصوت ، فقال : إنّا قد أجّلناكم
إلى غد
الصفحه ١٩٧ : السّلام) ، قال
: «جمع الحسين (ع) أصحابه بعد ما رجع عمر بن سعد ، وذلك عنه قرب المساء ، فدنوت
منه لأسمع وأنا
الصفحه ٢٠٧ : ) ، كما في الأعلامَ
٤ / ١٨٨.
(٥) لمّا ولّى عمر
أبا موسى الأشعري البصرة سنة (١٧ هـ) استعان بأنس بن مالك
الصفحه ٢١٠ : ؛ فإنّكم لا تدركون منهما إلاّ بسوء عمر
سلطانهما كلّه ليسملان أعينكم ، ويقطّعان أيديكم وأرجلكم ، ويمثّلان
الصفحه ٢١٦ : ممّن خرج
مع عمر بن سعد إلى الحسين (ع) ، فلمّا ردّوا الشروط على الحسين (عليه السّلام) مال
إليه
الصفحه ٢٢٣ : مهجتى وداري (١).
فقُتل [رحمة الله عليه].
وكان أخوه علي [بن قرظة] مع عمر بن سعد
، فنادى : يا