الصفحه ٢٧٣ : وحملهم إلى
المدينة ، فلمّا دخلوها خرجت امرأة من بني عبد المطلب ناشرةً شعرها ، واضعةً كمّها
على رأسها
الصفحه ٣٢ : (عليه السّلام) وغلاماً آخر من آل الحسين (عليه
السّلام) ٥ / ٤٤٨ ، وعبدالله بن الحسين بن (عليه السّلام) من
الصفحه ٢٤٧ :
وحمل عامر بن نهشل التّيمي على : محمّد
بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب ، فقتله (١).
[آل عقيل
الصفحه ٥٦ : ٥ / ٣٨٧
ويبدو أنّه كان قد انتقل من الكوفة إلى المدينة ، حيث سمع من الإمام زين العابدين
، ومن فاطمة بنت علي
الصفحه ٥ : مَن جهله ، ولا
ينفع مَن علمه ، ثمّ قال النبيّ (صلّى الله عليه وآله) : إنّما العلم ثلاثة : آية
محكمة
الصفحه ١٢٠ : غير أبيك وغير حجر ، وكان من
حجر ما قد علمت؟ ثمّ لمْ يزل يحسن صحبتك ، ثمّ كتب إلى أمير الكوفة إنّ حاجتي
الصفحه ٢٣٥ :
فقال (عليه السّلام) : «فجزاكما الله ـ
يا ابني أخي ـ بوجد كما من ذلك ومواساتكما إيّاي بأنفسكما
الصفحه ٨٠ : [عليه السّلام] : «إنّا لله وإنّا
إليه راجعون ... ، أمّا ما سألتني من البيعة ، فانّ مثلي لا يُعطي بيعته
الصفحه ١٩٥ :
وعرفت ما يقدم عليه
من عدوّه وحزبكم فرأيت أنْ انصره وأنْ أكون في حزبه ، وأنْ أجعل نفسي دون نفسه
الصفحه ١٦ :
تزوّج وأنجب في العشرين من عمره ـ أي : في سنة ٦٠ هـ هذا أقلّ ما يكون ... ، ولنفترض
أنّه بدأ بسماع الحديث
الصفحه ٢٢٧ : :
_________________
(١) لعلّ هذا ما
تبقّى من فرسان أصحابه (عليه السّلام) ، وإلاّ فالمسعودي يقول : إنّه (عليه
السّلام) عدل إلى
الصفحه ١٨٥ : : إنّي لأرجو أنْ
يُعافيني الله من حربه وقتاله [وكتب إلى ابن زياد بذلك. وهذه نهاية التتمّة من
رواية غير
الصفحه ١٧٢ : ، ثمّ قال : «أيّها
النّاس ، إنّ رسول الله (صلّى الله عليه [وآله]) ، قال : مَن رأى سلطاناً جائراً
الصفحه ٢٢٤ : ترتأبوا في قتل مَن مرق من الدين وخالف الإمام.
فقال له الحسين (عليه السّلام) : «يا
عمرو بن الحجّاج
الصفحه ١٩٣ : ؟
_________________
(١) مضت ترجمته
فيمَن كتب إلى الإمام (عليه السّلام) من شيعته من أهل الكوفة.