الصفحه ١٧٠ : جماعة من أصحابه ، وعاد أصحابه إلى صفّهم الذي كانوا
فيه فأعادوه ، ثمّ أخذ كلّ رجل منهم بعنان دابّته وجلس
الصفحه ١٨٣ : (١) حتّى نزل بالحسين (ع) من الغد من يوم
نزل الحسين (ع) نينوى.
قال : فبعث عمر بن سعد إلى الحسين (عليه
الصفحه ٢١٤ : فيه ، فوالله ، لو
أنّه أطلعني على الذي يُريد ، لخرجت معه إلى الحسين (عليه السّلام).
[وأمّا الحرّ
الصفحه ١٦١ : ) قام إليه ، فقال : بأبي أنت
وأمّي يابن رسول الله ، ما أقدمك؟! فقال له الحسين (عليه السّلام) : «كتب إليّ
الصفحه ١٤٩ : (عليه السّلام) التوجّه إلى العراق طاف بالبيت وسعى بين الصفا والمروة
، وأحلّ من إحرامه وجعلها عمرة
الصفحه ١٥٦ : الإمام
(عليه السّلام) المصارحة بما عنده من العلم بمصير أمره لكلّ من قابله ، إذ لا كلّ
ما يُعلم يُقال
الصفحه ١١٣ : يبرح وأخذ عليه المواثيق المغلظة ليناصحنّ وليكتمنّ ، فأعطاه من ذلك
ما رضي به. ثمّ قال : اختلف إليّ
الصفحه ٢٤٠ : ، جزاك الله خيراً من
أهل بيت نبيّك (صلّى الله عليه [وآله]». ـ فقلت له : يابن رسول الله ، قد علمت ما
كان
الصفحه ٢٥٨ : الحسين (عليه السّلام) فوضعه تحت إجانة في الدار ، ثمّ دخل البيت فأوى
إلى فراشه. فقلت له : ما الخبر؟ ما
الصفحه ١٥٨ : ٥ / ٢٤٢ ـ ٢ ٥ ٠ ،
فهجاه وهجا راثيه ، يقول :
بكيت امرءاً من آل
سفيان كافرا
ككسرى على
الصفحه ٢٧٧ : : والله ، ما خرجت من الكوفة إلاّ كراهة أنْ
تدخلها وأنا بها. فقال الحسين (عليه السّلام) : «فإنْ لا تنصرنا
الصفحه ١٠١ : وأخوه الوليد من مكّة إلى المدينة يسألان رسول الله
(صلّى الله عليه وآله) أنْ يردّ عليهما أختمها اُمّ
الصفحه ١٤ : يفطن الطبري ؛ لذلك فلمْ يعلّق عليه بشيء مع
تصريحه في ذيل المذيّل بحياته إلى سنة (٨٠ هـ) (٣).
ما يرويه
الصفحه ٩٥ : ممّن حمل رؤوسهم إلى الكوفة ٥ / ٤٥٦ ، ثمّ كان مع ابن
مطيع على المختار ٦ / ٢٨ ، في ألفي رجل من سكّة
الصفحه ١٦٨ : .
فقال الحسين (عليه السّلام) لفتيانه : «اسقوا
القوم وأرووهم من الماء ، ورشّفوا الخيل ترشيفاً».
فقام