الصفحه ٦٩ : مقتل
الحسين (عليه السّلام) في تخلية سبيل المختار صهره ، فأجابه يزيد إلى ما يريد ، فلعلّه
كان قد بايع
الصفحه ٢١٥ : والآخرة ، انزل».
قال : أنا لك فارساً خير منّي لك راجلاً
، أقاتلهم على فرسي ساعة وإلى النّزول ما يصير آخر
الصفحه ١٧٣ :
رسول الله (صلّى الله عليه [وآله]) ، فقال له : أين تذهب ، فإنّك مقتول؟ فقال :
سأمضي وما بالموت
الصفحه ١١٨ : ، ما دعوته إلى منزلي ولا علمت بشيء من أمره
حتّى رأيته جالساً على بابي ، فسألني النزول عليّ فاستحييت من
الصفحه ٢٢٢ :
علىّ غداة الرّوع
ما أنا صانع
معي يزنى لم تخنه
كعوبه
وأبيض مخشوب
الغرارين قاطع
الصفحه ١١٧ :
[هانئ يُدعى إلى ابن زياد]
فأتوه حتّى وقفوا عليه عشيّة ، وهو جالس
على بابه ، فقالو : ما يمنعك من
الصفحه ٣٦ :
شيء ، فلمّا عرض عمر
بن سعد على الرؤساء أنْ يأتوا الحسين (عليه السّلام) فيسألوه ما الذي جاء به
الصفحه ٢٣٤ : منه ، وهما يبكيان.
فقال (عليه السّلام) : «أي ، ابني أخي ،
ما يُبكيكما؟ فوالله ، أنا لأرجو أنْ تكونا
الصفحه ١٥٩ : عبيد الله [ابن زياد] إقبال
الحسين (عليه السّلام) من مكّة إلى الكوفة ، بعث الحصبن بن تميم [التميمي] صاحب
الصفحه ٩٤ : ) بصفّين ، صفّين / ٢٠٥.
(٣) الأحمسى كان من
الشهود على حجر بن عدي ٥ / ٢٧٠ ؛ ولهذا كتب إلى الإمام (عليه
الصفحه ١٢٧ : ) إلى
بيعته والانصراف إليه لنصرته فبايعه ، وانصرف إليه ٤ / ٥٦١. وانتدب في صفّين
لاسترجاع الماء من أصحاب
الصفحه ٩٧ : تنتهي إلى الماء ... وذلك بالمضيق من بطن الخبيت
(١).
[كتاب مسلم إلى الإمام (عليه
السّلام) من الطريق
الصفحه ١٨٤ : ، إنّما
أنا رسول فإنْ سمعتم منّي أبلغتكم ما أرسلت به إليكم ، وإنْ أبيتم انصرفت عنكم.
فقال له : فإنّي آخذ
الصفحه ٢١ : الاعتماد عليه
وأطبقوا على الاستناد في أحوال الرجال إليه ... وبتقديمه صرّح جماعة من الأصحاب ، نظراً
إلى
الصفحه ٢٠٨ :
يخبروكم أنّهم سمعوا هذه المقالة من
رسول الله (صلّى الله عليه [وآله]) لي ولأخي ، أفما في هذا حاجز