الصفحه ٥٠ :
شبيباً خوفاً ٦ / ٢٤٦ ، ثمّ لحق بالكوفة فكان فيها إذ خطب الحجّاج ليبعث إلى شبيب
مرّة أخرى سنة (٧٧ هـ
الصفحه ٥٩ : (١١٨ هـ). وقال البخاري : له
عن علي (عليه السّلام) نحو من مئتي حديث. وقال شعبة : هو أكثرهم علماً. وقال
الصفحه ١٨٧ : إلى أيّ ثغر من ثغور المسلمين شئنا ، فيكون رجلاً من
المسلمين له ما لهم وعليه ما عليهم ، أو أنْ يأتي
الصفحه ٢١٢ :
تسوغ لنا ما فعلنا في صاحبنا. قال : قضاء رسول الله (صلّى الله عليه [وآله]) خير
لكم من قضاء معاوية
الصفحه ١٧١ : أقوله
كائناً مَن كان ، ولكن والله ، ، ما لي إلى ذكر اُمّك من سبيل إلاّ بأحسن ما يُقدر
عليه (١).
فقال
الصفحه ١٠٠ : نفسك بواجز
من قولك.
ثمّ قال :
وأنا والله ، الذي لا إله إلاّ هو ، على
ما هذا عليه.
ثمّ قال الحنفي
الصفحه ١٠٢ : الله عليه وآله) كافراً ، فأمر به أنْ
يُضرب عنقه ، فقال : يا محمّد َمَن للصبيّة؟ قال (ص) : «النّار
الصفحه ١٢ : النّصوص لحدّ الآن نكون قد أتينا
على ما في ثلاثة من الأصول الأربعة في الرجال عندنا في صاحبنا ، أبي مِخْنف
الصفحه ٦٧ : حروبه ، ثمّ أسلم مع أبيه
عام الفتح سنة ثمانية من الهجرة ، فجعله النبيّ (صلّى الله عليه وآله) وأباه على
الصفحه ٢٣٣ : يعلم ما أردت ، والله ، لقد
قتلت منكم اثنى عشر سوى مَن جرحتُ ، وما ألوم نفسي على الجهد ، ولو بقيت لي عضد
الصفحه ١١٩ : داري إلى حيث شاء من الأرض ، فأخرج من ذمامه وجواره.
فقال : لا والله ، لا تفارقني أبداً
حتّى تأتيني به
الصفحه ١٧٤ : بمنزلة مَن جاء معي ، فإنّ تممت عليّ ما كان بيني وبينك وإلاّ ناجزتك».
فكفّ عنهم الحرّ.
ثمّ قال لهم
الصفحه ٢٥٤ : !
فأخذه الحسين (عليه السّلام) فضمه إلى
صدره ، وقال (ع) : «يابن أخي (٢)
اصبر على ما نزل بك ، واحتسب في ذلك
الصفحه ٢٠ : أبي الحديد فهو كلام متين ، وإنّما
عدّه بعض العامّة شيعيّاً على ما تعوّدوا عليه بالنّسبة إلى من يميل
الصفحه ٧٠ : أهل دمشق ، ثمّ ولاّه على ما في سلطانه
من أرض الجزيرة بـ (حرّان) فاجتمع إليه عثمانيّة البصرة والكوفة