الصفحه ٧١ : بـ (مرج
راهط) على أميال من دمشق فاستطال القتال عشرين يوماً ، ثمّ هزم أصحابه وقُتل وأُتي
إلى مروان برأسه في
الصفحه ٢٣ :
(عليه السّلام) نسب
إلى أبي مِخْنف ، ومن العلوم الواضح أنّه ليس لأبي مِخْنف ، وإنما هو من جمع جامع
الصفحه ١٣١ : إلى يزيد ٥ / ٣٨ ، والتقى
بالمختار في مكّة على عهد ابن الزبير سنة (٦٤ هـ) ، وعلم من المختار أنّه يُريد
الصفحه ٢٦ : للإمام (عليه السّلام) ، وينفرد بذكر إرسال رسول من قبل الحسين (عليه
السّلام) باسم أنس بن كاهل إلى ابن سعد
الصفحه ٨٩ :
يومين مرّة ... ولا
يزال يُشير عليه بالرأي ، وهو (عليه السّلام) أثقل خلق الله على ابن الزبير
الصفحه ١٦٦ : والموت معه (٥).
فلمّا كان من السّحر أمر فتيانه فاستقوا
الماء وأكثروا ، ثمّ سار حتّى مرّ
الصفحه ١٩٨ : / ، والخواص / ٢٤٩.
(٢) مضت ترجمته في
أشراف الشيعة من أهل الكوفة مع مسلم بن عقيل. وهذا أوّل مرّة يرد ذكره في
الصفحه ٢٦٨ : .
(٣) من القصائد
المفضليّات للحصين بن همام المري ، كما في ديوان الحماسة ١ / ١٩٣.
(٤) حدّثني الصقعب
بن
الصفحه ١٩٩ : الله عليه [وآله]) فيك
، والله ، لو علمت أنّي أُقتل ثمّ أحيا ، ثمّ أُحرق حيّاً ثمّ أُذّرى ، يفعل ذلك
بي
الصفحه ٧٧ : ، فلمّا عظم على الوليد هلاك معاوية وما أمر به من أخذ
هؤلاء الرهط بالبيعة ، فزع عند ذلك إلى مروان ودعاه
الصفحه ٢٠٥ : الذي نجا من أصحاب الحسين (عليه
السّلام)] :
لمّا أقبلوا نحونا ، فنظروا إلى النّار
تضطرم في الحطب
الصفحه ١٩ : إلى أهل البيت (عليه السّلام) ، وأمّا من علموا منه اتّباع أهل البيت (عليه
السّلام) في مذهبه ؛ فإنّهم
الصفحه ٣٥ :
الهمداني ـ ولا يخفى
أنّ الرجل أيضاً من همدان ـ : أنّه اشترط على الإمام الحسين (عليه السّلام) أنْ
الصفحه ٩٨ : السّلام) لمن قرأ
الكتاب : هذا ما لست أتخوّفه على نفسي.
فأقبل ... حتّى مرّ بماء لطيّئ ، فنزل
بهم ثمّ
الصفحه ٢١٨ : ،
فقال حسين (عليه السّلام) : «إنّي لأحسبه للأقران قتّالاً ، أخرج إنْ شئت». فخرج
إليهما.
فقالا له مَن