الصفحه ٢٥٧ : سعد : أدخلوه عليّ. فلمّا
أدخل خذفه بالقضيب ، ثمّ قال :
يا مجنون ، أشهد أنّك لمجنون ما صححت قط
الصفحه ١٥٥ : الرحيم ، من عمرو بن
سعيد إلى الحسين بن علي (ع) ، أمّا بعد : فإنّي أسأل الله أنْ يصرفك عمّا يوبقك
وأنْ
الصفحه ٧٦ : (٢).
_________________
وصول الكتاب إلى
الوليد ليلة الجمعة السّادس والعشرين من شهر رجب ، كما يستفاد من تاريخ خروج
إلاّمام (عليه
الصفحه ٢٧٢ : علي بن الحسين [(عليه السّلام) ، و] معهنّ ما يصلحهنّ ، فخرجن
حتّى دخلن [تلك الدار] ، فلمْ تبقَ من آل
الصفحه ٧٢ :
من لا تزل نفسه توفى على شرف
توشك مقاليد تلك النفس أن تقعا
لمّا
الصفحه ٢٠٧ :
أولمْ يبلغكم قول مستفيض فيكم ، أنّ
رسول الله (صلّى الله عليه [وآله]) قال لي ولأخي : هذان سيّدا
الصفحه ٢٥١ : بن
شمر ، عن جابر الجُعفي ، قال : عطش الحسين (عليه السّلام) حتّى اشتدّ عليه العطش ،
فدنا ليشرب من الما
الصفحه ١٣٦ :
الحسين (عليه
السّلام).
[وصيّة مسلم إلى ابن الأشعث]
ثمّ أقبل (عليه السّلام) على محمّد بن
الأشعث
الصفحه ١٠٨ :
[خطبة ابن زياد بالبصرة]
فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال : أمّا
بعد ، فوالله ، ما تقرن بي الصعبة
الصفحه ٧٩ : والرسالة إلى ثلاثة؟ والذي يظهر من نهاية الرواية أنّهم الحسين (عليه
السّلام) وعبد الله بن الزبير فقط ، ولا
الصفحه ١٠٧ : لرسالته ، ثمّ قبضه الله
إليه وقد نصح لعباده وبلّغ ما أرسل به (صلّى الله عليه [وآله]) ، وكنّا أهله
وأوليا
الصفحه ٢٧٤ :
المذكور وأومى إلى القبر ، وقال : يوم بيوم بدر. فأنكر عليه قوم من الأنصار. ذكر
ذلك أبوعبيدة في كتاب المثالب.
الصفحه ١٤٦ : الواسطي ، قال : سلّم إليّ أبو عبد الله (عليه السّلام) ألف دينار
وأمرني أنْ أقسّمها في عيال مَن أصيب مع زيد
الصفحه ٢٦٧ : وطارق
بن ظبيان الأزدي ، فسرّح معه [ـهم] برأس الحسين (عليه السّلام) ورؤوس أصحابه إلى
يزيد بن معاوية
الصفحه ٢٦٩ : ثغره.
فقال أبو برزة السّلمي (٢) من أصحاب رسول الله (صلّى الله عليه [وآله])
:
أتنكت بقضيبك في ثغر