الصفحه ٢٤٥ :
[العبّاس بن علي وأخوته]
[ثمّ] إنّ العبّاس بن علي (عليه السّلام)
، قال لأخوته من اُمّه ، عبد الله
الصفحه ٢٥٨ :
[وطئ الخيل]
ثمّ إنّ عمر بن سعد نادى في أصحابه : مَن
ينتدب للحسين (ع) ويوطئه فرسه؟ فانتدب عشرة
الصفحه ٢٥٩ :
[حمل عيال الإمام (ع) إلى
الكوفة]
وأقام عمر بن سعد يومه ذلك والغداة (١).
وقطف رؤوس الباقين
الصفحه ٢٦٠ :
عدوّ وصديق (١) وصحن النّسوة ولطمن وجوههنّ (٢).
ودفن الحسين (ع) وأصحابه أهل الغاضريّة
من بني أسد
الصفحه ١٥ :
ـ بعد رجوعه من
البصرة ـ فقال (ع) : «لكن مِخْنف بن سليم وقومه لمْ يتخلّفوا ...» (١).
وقال ، قال
الصفحه ٣٤ : .
ونراه بعد هذا يشترك مع التوّابين في
ثورتهم ٥ / ٥٥٥ ، ويزور المختار في السّجن ، ولكنّه يحذّر سليمان بن
الصفحه ٥٣ :
(٣٣ هـ) وتوفّي سنة
(١٣٢ هـ) ، كما عن ابن معين والمدائني.
روى عنه ابنه يونس بن أبي إسحاق المتوفّى
الصفحه ٧٦ :
فلمّا أتاه نعي
معاوية (١)
، فَضَع به وكبّر عليه فبعث إلى مروان بن الحكم
الصفحه ١٠٣ : عقيل كطلب الخرزة حتّى
تثقفه ، فتوثقه أو تقتله أو تنفيه ، والسّلام.
فأقبل مسلم بن عمرو حتّى قدم
على
الصفحه ١٠٥ :
والمنذر بن الجارود (١) ،
_________________
أهل فارس سنة (١٧
هـ) ٤ / ٨١ ، ودفع إليه عمر لوا
الصفحه ١١٧ : ببعض الذي كان ، فقال لحسّان بن
خارجة : يابن أخي إنّي والله ، لهذا الرجل لخائف! فما ترى؟ قال : أي عمّ
الصفحه ١٢٢ :
من المسلمين ، إن
دخل عليّ عشرة نفر أنقذوني.
قال : فخرجت إليهم ، ومعي حميد بن بكير
الأحمري
الصفحه ١٢٣ :
صار أمر هانئ. قال
فلمّا ضُرب وحُبس ركبت فرسي وكنت أوّل أهل الدار ، دخل على مسلم بن عقيل بالخبر
الصفحه ١٥٤ : أَعْمَلُ وَأَنَا بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ) (١)
و (٢)
قال علي بن الحسين بن علي (عليهما
السّلام) : «لمّا
الصفحه ١٥٨ :
[الصفاح] (١)
عن عبد الله بن سليم [الأسدي] والمذري [بن
المُشمَعلّ الأسدي] قالا : أقبلنا حتّى