الصفحه ١٢ : الصادق (عليه السّلام) (٣) ، ولمْ يذكره في طبقة أصحاب الإمام علي
بن الحسين ، ولا في طبقة أصحاب الإمام
الصفحه ١٤ :
من النّمر والأزد : أنّ
مِخْنف بن سليم لمّا نُدبت الأزد للأزد [كره ذلك ...] (١).
وكذلك روى عن
الصفحه ٣٣ :
الحسين (عليه السّلام) وصلاة الظهر ، ومقتل حبيب بن مظاهر الأسدي ٥ / ٤٣٩ ، ومقالة
الإمام عند مقتل ولده
الصفحه ٤١ : ، إذ يقول الراوي الحجّاج بن علي فقلت
لمحمّد بن بشير : فهل كان منك أنت قول؟ فقال : إنْ كنت لأحبّ أنْ
الصفحه ٦٤ : بإمامة محمّد بن الحنفيّة ، وهرب من الحجّاج
ولا داعي لهروبه من الحجّاج إلاّ ذلك.
١٠ ـ عُقبة بن بشير
الصفحه ٧٥ : يزيد ، أمير المؤمنين إلى الوليد بن عُتبة ... أمّا بعد ، فانّ معاوية
كان عبداً من عباد الله ، أكرمه الله
الصفحه ٩٦ : النّاس.
ثمّ كتب مع هانئ بن هانئ السّبيعي ، وسعيد
بن عبد الله الحنفي ـ وكانا آخر الرسل ـ :
«بسم الله
الصفحه ١٣٣ :
فنزل إلى ابن حريث فسلّم عليه وجلس تحت
رايته حتّى أصبح (١).
وإنّ كثير [بن شهاب الحارثي] ألفى
الصفحه ١٣٦ :
الحسين (عليه
السّلام).
[وصيّة مسلم إلى ابن الأشعث]
ثمّ أقبل (عليه السّلام) على محمّد بن
الأشعث
الصفحه ١٦٠ :
قيس بن مسهر
الصيداوي إلى أهل الكوفة ، وكتب معه إليهم :
«بسم الله الرحمن الرحيم من الحسين بن
علي
الصفحه ٢٠٣ :
[الهمداني] عبد الله
بن شهر ، وكان مضحاكاً بطّالاً. وكان شريفاً شجاعاً فاتكاً. وكان سعيد بن قيس
الصفحه ٢٤٣ : ، فاعترضه
مرّة بن مُنقذ ، فطعنه فصرع ، واحتواه النّاس فقطّعوه بأسيافهم (١) و (٢).
[فجاءه] الحسين (عليه
الصفحه ٢٦٨ :
فغُلّ بُغلّ إلى
عنقه ، ثمّ سرّح بهنّ مع محفّز بن ثعلبة العائذي [القرشي] (١) وشمر بن ذي الجوشن
الصفحه ٢٧٠ :
زوجة] يزيد فتقنّعت
بثوبها وخرجت ، فقالت :
يا أمير المؤمنين ، أرأس الحسين بن
فاطمة بنت رسول الله
الصفحه ٢٤ :
فحديث عن الإمام علي
بن الحسين (عليه السّلام) / ٤٩ ، وآخر عن عبد الله بن العبّاس / ٩٤ ، وثالث عن