الصفحه ٤٦ :
السدّي ، والنصّ : رجل
من بني فزارة ٥ / ٣٩٦.
١٦ ـ الطرمّاح بن عدي : خبره بواسطة
واحدة ، هو : جميل
الصفحه ٥٠ :
في جيشه مع زائدة بن
قدامة الثقفي : شبيب الخارجي بـ : (رودبار) سنة (٧٦ هـ) ٦ / ٢٤٤ ، وأُسر فبايع
الصفحه ٦٧ : تاريخه ٥ / ٣٢٢ : ثمّ
دخلت سنة ستّين ... وفيها كان آخذ معاوية على الوفد الذين وفدوا إليه مع عبيد الله
بن
الصفحه ٦٨ :
بنيّ ، إنّي قد
كفيتك الرحلة والترحال ووطّأت لك الأشياء ، وذلّلت لك الأعداء وأخضعت لك أعناق
العرب
الصفحه ٧٣ :
وأمير الكوفة (١)
_________________
وخرج عبد الملك بن مروان سنة
(٦٩ أو ٧٠ أو ٧١ هـ) إلى زفر بن
الصفحه ٧٤ :
النّعمان بن بشير
الأنصاري (١)
، وأمير البصرة عبيد الله بن زياد (٢).
_________________
وسكن سعد
الصفحه ٩٥ :
وعمرو بن الحجّاج الزبيدي (١) ومحمّد بن عمر التميمي (٢) :
أمّا بعد ، فقد اخضرّ الجنان وأينعت
الصفحه ٩٩ : الثلاثة : قيس بن مصهر الصيداوي وعمارة بن عبيد السّلولي وعبد
الرحمن بن عبد الله بن الكدن الأرحبي
الصفحه ١٠٠ : ) فأخذوا يبكون.
[و] قام عابس بن أبي شبيب الشاكري (١) ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال :
أمّا بعد
الصفحه ١٤٣ :
[مَن قتل بعدهما]
ثمّ إنّ عبيد الله بن زياد لمّا قتل
مسلم بن عقيل وهانئ بن عروة ، دعا بعبد الأعلى
الصفحه ١٤٤ :
السّجن ، فحُبس فيه حتّى قُتل الحسين (عليه السّلام) (١).
[بعث الرؤوس إلى يزيد]
إنّ عبيد الله بن زياد
الصفحه ١٧٨ :
أنفذ رأيه وأمره.
فنظر الشعثاء ، يزيد بن زياد المهاصر
الكندي البهدلي (١)
إلى رسول عبيد الله [ابن زياد
الصفحه ١٨٢ :
وسلطان الأرض كلّها ـ لو كان لك ـ خير لك من أنْ تلقى الله بدم الحسين (ع). فقال
له عمر بن سعد : فإنّي أفعل
الصفحه ١٨٦ :
[لقاء ابن سعد مع الإمام (عليه
السّلام)]
[و] بعث الحسين (عليه السّلام) إلى عمر
بن سعد : عمرو بن
الصفحه ٢٦٤ :
ثمّ إنّ عبيد الله بن زياد نصب رأس
الحسين [(عليه السّلام) على رمح] ، فجعل يداريه في الكوفة