الصفحه ٢٣١ : قوم حسباً
وآدا (٢)
وقاتل قتالاً شديداً ، فحمل عليه رجل من
بني تميم ، يُقال له : بديل بن صُريم فطعنه
الصفحه ٢٣٣ : عن حسين (١)
فشدّ عليه كثير بن عبد الله الشعبي
ومهاجر بن أوس ، فقتلاه [رحمة الله عليه
الصفحه ٢٥١ : بن ذي الجوشن في نفر ، نحومن عشرة
من رجّالة أهل الكوفة قبل منزل الحسين (ع) الذي فيه ثقله وعياله ، فمشى
الصفحه ٢٥٥ :
فجعل لا يدنوأحد من
الحسين (عليه السّلام) ، إلاّ شدّ عليه سنان بن أنس مخافة أنْ يغلب على رأس
الصفحه ٣٢ :
أهل الكوفة ، كما في
تهذيب التهذيب.
٣ ـ زهير بن عبد الرحمن بن زهير الخثعمي
: مقتل سويد بن عمرو بن
الصفحه ٣٦ :
شيء ، فلمّا عرض عمر
بن سعد على الرؤساء أنْ يأتوا الحسين (عليه السّلام) فيسألوه ما الذي جاء به
الصفحه ٦١ :
٢ ـ الإمام محمّد بن علي بن الحسين (عليه
السّلام) : مقتل الرضيع ، بواسطة عقبة بن بشير الأسدي
الصفحه ٩١ :
ورفاعة بن شدّاد (١) ، وحبيب بن مظاهر (٢) ، وشيعته من المؤمنين والمسلمين من أهل
الكوفة. سلام عليك
الصفحه ١٥٥ :
وقام عبد الله بن جعفر إلى عمرو بن سعيد
بن العاص فكلّمه ، وقال : اكتب إلى الحسين (عليه السّلام
الصفحه ١٦٥ : أنّه لمْ يخرج من الكوفة حتّى قُتل
مسلم بن عقيل وهانئ بن عروة وحتّى رآهما يُجرّان في السّوق بأرجلهما
الصفحه ١٨٥ :
إذ كرهوني ، فأنا
أنصرف عنهم».
قال : فانصرف إلى عمر بن سعد فأخبره
الخبر.
فقال له عمر بن سعد
الصفحه ٢٢٤ :
يزيد حين خرج لا
تَبعتُه السّنان ، فقال [له] الحصين بن تميم (١)
: هذا الحرّ بن يزيد الذي كنت تتمنّى
الصفحه ٢٢٥ :
ومُتّم على أعمالكم
ـ أيّنا مرق من الدين؟ ومَن هو أولى بصلّي النّار؟»
ثمّ إنّ عمرو بن الحجّاج حمل
الصفحه ٢٤١ :
[عليّ بن الحسين الأكبر]
وكان أوّل قتيل من بني أبي طالب يومئذٍ
: علي الأكبر (١)
بن الحسين بن علي
الصفحه ٢٤٩ :
فقتله (١).
وقُتل عبد الله بن الحسن بن علي بن أبي
طالب (عليهما السّلام) ، رماه حرملة بن كأهل