الصفحه ٩٢ :
إنّه ليس علينا إمام ، فأقبل لعلّ الله
أنْ يجمعنا بك على الحقّ ، والنّعمان بن بشير في قصر الإمارة
الصفحه ١٢٤ :
عقوبة السّلطان.
وأمر محمّد بن الأشعث أنْ يخرج فيمَن
طاعه من كندة وحضرموت ، فيرفع راية أمان لمَن جا
الصفحه ١٣٧ :
فقال له مسلم بن عمرو [الباهلي] : أتراها
ما أبردها! لا والله ، لا تذوق منها قطرة أبداً حتّى تذوق
الصفحه ٢٦٧ :
[الرؤوس والسّبايا إلى الشام]
ثمّ دعا [ابن زياد : زحْر بن قيس (١) ، ومعه] أبو بردة بن عوف الأزدي
الصفحه ٤٣ :
سنة (٩٥ هـ) ، وهو ابن ١٣٠ سنة (١).
٦ ـ عبد الله بن خازم الكثيري الأزدي : خروج
مسلم (عليه السّلام
الصفحه ٥٩ : عنه شعبة.
٢٤ ـ عمرو بن مرّة الجملي ، عن أبي صالح
الحنفي ، عن غلام عبد ربّه الأنصاري : خبره عن مهازلة
الصفحه ١٠١ : ممّن يرديه الباطل.
فقام إليه عبد الله بن مسلم بن سعيد
الحضرمي (١)
ـ حليف بني اُميّة ـ فقال :
إنّه
الصفحه ١٠٩ :
[دخول ابن زياد إلى الكوفة]
ثمّ خرج من البصرة وأقبل إلى الكوفة ، ومعه
مسلم بن عمرو الباهلي
الصفحه ١٣٢ : .
فقال له : أظنّك والله ، قاتلاً نفسك. ثمّ [أقبل إلى] عمرو بن حريث فأخبره [خبره] (١).
[موقف المختار
الصفحه ١٤٢ :
بن الأشعث بما وعده
، بأن يهب له هانئاً حذراً من عداوة قومه ؛ لأنّه هو الذي ذهب به إليه] ، فأمر
الصفحه ١٨٣ : (١) حتّى نزل بالحسين (ع) من الغد من يوم
نزل الحسين (ع) نينوى.
قال : فبعث عمر بن سعد إلى الحسين (عليه
الصفحه ١٨٩ :
والسّلام (١).
ثمّ إنّ عبيد الله بن زياد دعا شمر بن
ذي الجوشن ، فقال له : اخرج بهذا الكتاب إلى
الصفحه ١٩١ :
صنع بالتقيّ الزكيّ
المظلوم أمير المؤمنين عثمان بن عفّان.
قال : فبعث عمر بن سعد : عمرو بن
الحجّاج
الصفحه ٢١١ : عليه ، فلمْ يُعرف أبوه ، فكان يُدعى بزياد بن أبيه أو زياد بن عبيد ، أو
زياد بن سميّة حتّى استلحقه
الصفحه ٢٢١ :
[مبأهلة بُرير ومقتله]
وخرج يزيد بن معقل [من عسكر عمر بن سعد]
، فقال :
يا بُرير بن حُضير