الصفحه ٣ :
كثيرة في مقتل سيّد الشهداء (عليه السّلام) من قبل المحققين ، وأوّلهم لوط بن يحيى
بن سعيد ، أبو مِخْنف
الصفحه ٦ :
قصص الأنبياء
والمرسلين ، سويد بن الصامت ، فإنّه قدم مكّة بعد بعثة رسول الله (صلّى الله عليه
وآله
الصفحه ١٩ : : إنّه روى عن أبي جعفر (عليه
السّلام) ، ولمْ يصح (٢)
، ولمْ يروِ عن الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه
الصفحه ٢٥ : السّلام) دخل مكّة لثلاث خلون من
شعبان ، فكيف التوفيق؟!
٤ ـ وينفرد في حديث مقتل مسلم بن عقيل ،
بنقل خبر
الصفحه ٦٣ : خرج من
عتده بأمان عبد الملك بن مروان سنة (٧٢ هـ) ٦ / ١٦١ ، فلعلّه تاب بعد هذا وصار من
أصحاب الأئمة
الصفحه ٨١ : ، والنبز باللقب السّوء هنا كما في القرآن الكريم في شأن الوليد
بن المغيرة المخزومي : (عُتُلٍّ
بَعْدَ ذَلِكَ
الصفحه ١٧٢ : ، فإنْ تممتم على بيعتكم تصيبوا رشدكم ، فأنا
الحسين بن عليّ وابن فاطمة بنت رسول الله (صلّى الله عليه [وآله
الصفحه ١٧٣ : ، فإذا هم بأربعة نفر قد
أقبلوا من الكوفة على رواحلهم ، يجنبون فرساً لنافع بن هلال ، ومعهم دليلهم
الطرّماح
الصفحه ١٨٠ : .
فلمّا كان من الغد ، قدم عليهم عمر بن
سعد بن أبي وقّاص (٢)
من الكوفة في أربعة آلاف
الصفحه ٢٠٠ :
[الإمام (عليه السّلام) ليلة
عاشوراء]
عن علي بن الحسين بن علي (عليه السّلام)
، قال : «إنّي جالسّ
الصفحه ٢١٤ : ، فإنّه] أخذ يدنو من حسين
(عليه السّلام) قليلاً قليلاً ، فقال له رجل من قومه ـ يُقال له المهاجر بن أوس
الصفحه ٢٣٥ : ].
[مقتل حنظلة بن أسعد الشبامي]
وجاء حنظلة بن أسعد الشبامي ، فقام بين
يدي حسين (عليه السّلام) : فأخذ
الصفحه ٢٧٦ :
[أوّل زائر للحسين (عليه
السّلام) من أهل الكوفة]
[ثمّ] إنّ عبيد الله بن زياد تفقّد
أشراف أهل
الصفحه ٢٧٨ : ء
٨
موقف محمَّد بن
الحنيفة
٨٣
أبو مخنف
١١
الإمام عليه
السَّلام في مكّة
الصفحه ٢٠ : .
_________________
(٤٠٠) مورداً ، كما
في فهرس الأعلام ٧ / ٤١٧ ، ط دار المعارف ، آخرها في خروج محمّد بن خالد بالكوفة
سنة