الصفحه ٨٨ : السّبط / ٢٤٣
: عن هشام بن إسحاق. والخوارزمي / ١٨٩ : عن ابن الأعثم.
(٢) ٥ / ٣٥١. من خبر
عقبة ، أيضاً
الصفحه ١٠٨ : أهل البصرة ، إنّ أمير المؤمنين
ولاّني الكوفة ، وأنا غاد إليها الغداة وقد استخلفت عليكم عثمان بن زياد
الصفحه ١١٤ : ] لعيادة شريك [الحارثي] فقام مسلم بن عقيل ليدخل ، وقال له شريك : لا يفوتنّك
إذا جلس. فقام هانئ بن عروة إليه
الصفحه ١١٨ : زياد]
فقال له هانئ : وما ذاك أيّها الأمير؟
قال : إيه يا هانئ بن عروة ، ما هذه الأمور التي تربصّ في
الصفحه ١٣٨ : أوص إلى بعض قومي.
[وصيّة مسلم إلى عمر بن سعد]
فنظر إلى جلساء عبيد الله ، وفيهم عمر
بن سعد ، فقال
الصفحه ١٤٩ : ؛ لأنّه لمْ يتمكّن من تمام الحجّ ، مخافة أنْ
يُقبض عليه بمكّة فيُنفذ به إلى يزيد بن معاوية ، فخرج (عليه
الصفحه ١٧٥ : وبينهم في مستقرّ رحمتك ، ورغائب
مذخور ثوابك» (٢).
[ثمّ إنّ] الطرّماح بن عدي دنا من
الحسين (ع) ، فقال له
الصفحه ١٩٠ : (ص) لا أمان له؟
[و] لمّا قدم عليهم كزُمان مولى عبد
الله بن أبي المحل [بن حزام الكلبي] دعاهم ، فقال
الصفحه ١٩٣ :
[زحف ابن سعد إلى الحسين (عليه
السّلام)]
قال : ثمّ إنّ عمر بن سعد نادى بعد صلاة
العصر : يا خيل
الصفحه ١٩٩ :
وقال سعيد بن عبد الله الحنفي : والله ،
لا نخلّيك حتّى يعلم الله أنّا حفظنا غيبة رسول الله (صلّى
الصفحه ٢١٥ : : أنا الحرّ بن يزيد (١).
قال (ع) : «أنت الحرّ كما سمّتك اُمّك ،
أنت الحرّ ـ إنْ شاء الله ـ في الدنيا
الصفحه ٢١٨ : أنت؟ فانتسب لهما. فقالا :
لا نعرفك ، ليخرج إلينا زهير بن القين أو حبيب بن مظاهر ، أو بُرير بن خضير
الصفحه ٢٦٥ :
[موقف عبد الله بن عفيف]
[و] نُودي : الصلاة جامعة. فاجتمع
النّاس في المسجد الأعظم فصعد ابن زياد
الصفحه ٢٧٢ : علي بن الحسين [(عليه السّلام) ، و] معهنّ ما يصلحهنّ ، فخرجن
حتّى دخلن [تلك الدار] ، فلمْ تبقَ من آل
الصفحه ٢٧٧ : (١) و (٢)
_________________
(١) حدّثني عبد
الرحمن بن جندب الأزدي ، قال ٥ / ٤٦٩.
(٢) وإنّما كان
يُضرب المثل بالدّيالمة لشدّة بطشهم في