الصفحه ١٧٧ :
واسترجعت؟
قال (عليه السّلام) : «يا بنيّ ، إنّي
خفقت برأسي خفقة فعنّ لي فارس على فرس ، فقال
الصفحه ١٧٩ : .
فقال له زهير بن القين : يابن رسول الله
، إنّ قتال هؤلاء أهون من قتال مَن يأتينا من بعدهم ، فلعمري
الصفحه ١٩٧ :
[حوادث ليلة عاشوراء]
[خطبة الإمام (عليه السّلام)
ليلة عاشوراء :]
عن علي بن الحسين (عليه
الصفحه ٢٠١ : من ورائنا ، وقاتلنا القوم من وجه واحد» (٢).
_________________
(١) حدّثني الحرّث
بن كعب وأبو
الصفحه ٢٠٥ : وليّ كلّ نعمة وصاحب كلّ حسنة ، ومنتهى كلّ
رغبة» (١). [وقال
الضحّاك بن عبد الله المشرقي الهمداني ، وهو
الصفحه ٢٢٨ : وتقارب
بعضها من بعض.
فلمّا رأى ذلك عمر بن سعد أرسل رجالاً
يقوّضونها عن أيمانهم وعن شمائلهم ليُحيطوا بهم
الصفحه ٢٣٢ : نكلا عنهم ولا مهلّلا
[وخرج معه زهير بن القين فـ] ـقاتلا
قتالاً شديداً ، فكان إذا شدّ أحدهما
الصفحه ٢٣٤ : صارم بتّار
يا قوم ذودوا عن بني الأحرار
بالمشرّفي والقنا الخطّار
الصفحه ٢٥٢ : الله بن عمّار البارقي : (٢) شدّت عليه رجّالة ممّن عن يمينه وشماله
، فحمل على من عن يمينه حتّى ذعروا
الصفحه ٢٦٢ :
ابنة فاطمة (عليها
السّلام) أرذل ثيابها وتنكّرت وحفّت بها إماؤها ، [و] جلست.
فقال عبيد الله بن
الصفحه ٢٧٥ :
_________________
قال هشام : عن عوانة قال ، قال
عبيد الله بن زياد لعمر بن سعد : يا عمر ، أين
الصفحه ٢٢ : من الحفّاظ المشاهير ، توفّي
(٢٠٦ هـ) (٢).
وقال أبو أحمد بن عدي في كتابه الكامل :
للكلبي أحاديث
الصفحه ٢٦ :
٨ ـ وينفرد بذكر عدد عساكر ابن سعد في
كربلاء : ثمانين ألف (١).
٩ ـ وينفرد بنقل خطبة زهير بن القين
الصفحه ٢٨ : ، فيحشره مع (عليهم السّلام) من الكوفة إلى الشام إلى المدينة ، فينسب
إليه في الكوفة أبيات سليمان بن قتّة
الصفحه ٢٩ :
على نيف وثلاثين
بيتاً (١) ، وإلى عبد
الله بن عفيف الأزدي عند عبيد الله بن زياد قصيدة تشتمل على نحو