الصفحه ٢٦٣ :
قال (ع) : «أنا علي بن الحسين».
قال : ولمْ يقتل الله عليّ بن الحسين؟
فسكت.
فقال له ابن زياد
الصفحه ٢٦٦ : عبد الرحمن
بن مِخْنَف الأزدي جالسّا ، فقال : ويح غيرك! أهلكت نفسك وأهلكت قومك ٥ / ٤٥٩.
وهوعمّ والد أبي
الصفحه ٩ :
شيخه الكوفي أبي
مِخْنف كُتبه ، ثمّ كتبها وحدّث بها عنه ، يقول : حدّثني أبو مِخْنف لوط بن يحيى
الصفحه ١٨ : بالخصوص ، وليس
فيها كتاب في أخبار بني أميّة أو بني مروان ، ولا فيها كتاب عن قيام أبي مسلم
الخراساني
الصفحه ٥٢ :
٩ ـ يونس بن أبي إسحاق عمرو بن عبد الله
السّبيعي الهمداني الكوفي ، عن عبّاس بن جعدة الجدلي : خبره
الصفحه ٦٦ :
أبي صفرة وأولاده : حمزة
ومنصور ونوح قُتلوا مع زيد بن على بن الحسين (عليه السّلام).
لقي علي بن
الصفحه ٧٨ :
_________________
قريش ٦ / ٤٦٥ ،
ويلقّب بـ (المطرف). مات سنة (٩٦ هـ) ، القمقام / ٢٧٠.
وعمرو ، أبوه : ابن عثمان بن
عفّان
الصفحه ١٤١ : (٥).
[مقتل هانئ بن عروة]
لمّا كان من أمر مسلم بن عقيل ما كان ، أبى
[ابن زياد] أنْ يَفي [لمحمّد
الصفحه ١٦٤ :
زرود (١).
عن عبد الله بن سليم والمذري بن
المُشمَعلّ الأسديين ، قالا : لمّا قضينا حجّنا لمْ يكن
الصفحه ١٦٦ :
[زبالة] (١)
زبالة (٢) [فـ] ـسقط إليه [خبر] مقتل أخيه من
الرضاعة عبد الله بن يقطر (٣)
، فأخرج
الصفحه ١٦٩ : الظهر ، فأمر الحسين (ع) الحجّاج بن مسروق الجُعفي أنْ يؤذن
فأذّن ، فلمّا حضرت الإقامة خرج الحسين (عليه
الصفحه ١٧٤ : أمْ ظفرنا».
وأقبل الحرّ بن يزيد ، فقال [للإمام (عليه
السّلام)] : إنّ هؤلاء النّفر الذين من أهل
الصفحه ١٩٢ :
دونهم ، فعطف عليهم
عمرو بن الحجّاج وأصحابه واطّردوا قليلاً ، وجاء أصحاب حسين (عليه السّلام) بالقرب
الصفحه ٢١٢ :
وبين ابن عمّه يزيد
بن معاوية ، فلعمري ، إنّ يزيد لا يرضى من طاعتكم بدون قتل الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٢٢٠ :
شجرة حتّى مات (١).
قال مسروق بن وائل : كنت في أوائل الخيل
ممّن سار إلى الحسين (عليه السّلام