الصفحه ١٦ : وأخبارهم ظروف خوف وتقيّة.
ولنا في إشارة أبي مِخْنف في خبر دخول
مسلم بن عقيل (عليه السّلام) إلى الكوفة إلى
الصفحه ٧١ : عبيد
الله بن زياد من البصرة وأخذ عليهم البيعة لابنه يزيد المسعودي ٢ / ٣٢٨.
ومن الطبيعي أنْ يكون
الصفحه ١٠٧ : عليكم ورحمة الله».
فكلّ مَن قرأ ذلك الكتاب من أشراف
النّاس كتمه.
غير المنذر بن الجارود ؛ فإنّه خشي
الصفحه ١١٢ : ، يقال له : معقل
(٢). فقال له : خذ
ثلاثة الآف درهم ، ثمّ اطلب مسلم بن عقيل واطلب لنا أصحابه ، ثمّ أعطهم
الصفحه ١٣٠ : أنفسكم سبيلاً.
يا حصين بن تميم ، ثكلتك أمّك! إنْ صاح
باب سكّة من سكك الكوفة ، أو خرج هذا الرجل ولمْ
الصفحه ١٩٥ :
حفظاً لما ضيّعتم من حقّ الله وحقّ رسوله (عليه السّلام).
وحين أتى العبّاس بن علي حسيناً (عليهما
السّلام
الصفحه ٢٠٢ : ويستغفرون ، ويدعون ويتضرّعون.
[قال الضحّاك بن عبد الله المشرقي
الهمداني ، وهو الذي نجا من أصحاب الحسين
الصفحه ٢٠٨ : لكم عن سفك دمي؟».
فقال له شمر بن ذي الجوشن : هو يعبد
الله على حرف ، إنْ كان يدري ما يقول (١).
فقال
الصفحه ٢٠٩ : فدعوني
انصرف عنكم إلى مأمني من الأرض».
فقال له قيس بين الأشعث : أوَلا تنزل
على حكم بني عمّك؟ فإنّهم لن
الصفحه ٢١٠ : الله عليه [وآله]) لينظر ما نحن وأنتم عاملون ، إنّا ندعوكم إلى
نصرهم وخذلان الطاغية عبيد الله بن زياد
الصفحه ٢٢٦ : بن ذي الجوشن في الميسرة على
أهل الميسرة [من أصحاب الحسين (عليه السّلام)] ، فثبتوا له [و] طاعنوه
الصفحه ٢٢٧ : .
فلمّا رأى عزرة بن قيس [التميمي] ـ وهو
على خيل أهل الكوفة ـ أنْ خيله تنكشف من كلّ جانب ، بعث عبد الرحمن
الصفحه ٢٥٦ : (٢).
[و] قال النّاس لسنان بن أنس : قتلت
حسين (ع) بن علي وابن فاطمة ابنة رسول الله (صلّى الله عليه [وآله
الصفحه ٨ : التاريخ أيضاً ، فكان محمّد بن السّائب الكلبي (١٤٦ هـ) وأبو مِخْنف لوط (١٥٨
هـ) ، وهشام الكلبي (٢٠٦ هـ
الصفحه ٣٧ : ـ قرّة بن قيس الحنظلي التميمي : قطع
الرؤوس ، والسّبايا ٥ / ٤٥٥. كان قد خرج مع أميره من عشيرته ، الحرّ بن