الصفحه ٨٩ : ـ ، واستقضى عمر شريح بن الحراث الكندي
على الكوفة سنة ثمانية عشر ـ ٤ / ١٠١ ـ وفي سنة عشرين عزل عمر سعداً عن
الصفحه ٩٠ :
قد امتنع حسين (عليه
السّلام) وابن الزبير ولحقا بمكّة (١).
(٢)
[قال] محمّد بن بشر الهمداني
الصفحه ٩٣ :
سرّحنا إليه هانئ بن هانئ السّبيعي وسعيد بن عبد الله الحنفي (٢) وكتبنا معهما :
بسم الله الرحمن الرحيم
الصفحه ١١٥ :
[معقل يدخل على مسلم]
ثمّ إنّ معقلاً اختلف إلى مسلم بن عوسجة
أيّاماً ليدخله على ابن عقيل ، فأقبل
الصفحه ١٢١ :
وأمّا محمّد بن الأشعث ، فقال : قد
رضينا بما رأى الأمير لنا كان أمْ علينا ، إنّما الأمير مؤدّب
الصفحه ١٢٥ : كثير بن شهاب أوّل النّاس ...
فقال : أيها النّاس ، الحقوا بأهاليكم ولا تعجلوا الشرّ ولا تعرضوا أنفسكم
الصفحه ١٤٠ : والله ، لولا أنّك آمنتني ما استسلمت ؛ قم بسيفك دوني فقد اُخفرت ذمّتك (٢).
وأقبل محمّد بن الأشعث
الصفحه ١٥١ : وصبيتك فوالله ، إنّي لخائف أنْ تُقتل ... (١).
[محادثة عمر بن عبد الرحمن
المخزومي]
قال عمر بن عبد
الصفحه ١٦١ :
العرب ، فإذا عليه
عبد الله بن مطيع العدوي (١)
وهو نازل ها هنا ، فلمّا رأى الحسين (عليه السّلام
الصفحه ١٨٤ : أدعك تدنو منه ؛ فإنّك فاجر.
فاستبّا ، ثمّ انصرف إلى عمر بن سعد فأخبره الخبر.
قال : فدعا عمر قرّة بن
الصفحه ١٩٤ : حبيب بن مظاهر لزهير بن
القين : كلّم القوم إنْ شئت ، وإنْ شئت كلّمتهم. فقال له زهير : أنت بدأت بهذا فكن
الصفحه ٢١٣ : (٢).
[توبة الحرّ الرياحي]
[و] لمّا زحف عمر بن سعد ، قال له الحرّ
بن يزيد : أصلحك الله! مقاتل أنت هذا الرجل
الصفحه ٢٤٢ :
أخذ يشدّ على النّاس ، وهو يقول :
أنا عليّ بن حسين بن علي
نحن وربّ البيت
الصفحه ٢٥٤ :
وقد أهوى بحر بن كعب إلى الحسين (عليه
السّلام) بالسّيف ، فقال الغلام : يابن الخبيثة! أتقتل عمّي
الصفحه ٢٧٣ :
[أهل البيت في المدينة]
ولمّا أتى أهل المدينة مقتل الحسين (ع)
، خرجت [اُمّ لقمان] (١)
بنت عقيل بن