الصفحه ٩٨ : السّلام) لمن قرأ
الكتاب : هذا ما لست أتخوّفه على نفسي.
فأقبل ... حتّى مرّ بماء لطيّئ ، فنزل
بهم ثمّ
الصفحه ٩٩ :
محمّد بن الحنفية ، وأنّ سليمان لاعلم له بالحرب يقتل نفسه وأصحابه ٥ / ٥٦٠ و ٥٨٠.
فلمّا خرج التوّابون حبسه
الصفحه ١٠٠ : ، فإنّي لا أخبرك عن النّاس
ولا أعلم ما في أنفسهم ، وما أغرّك منهم ، والله ، لأحدّثنك عمّا أنا موطّن نفسي
الصفحه ١٠٤ : للدعاء إلى نفسه ٥ / ١١٠ ، وهو الذي بايع ابن مرجانة
بعد هلاك يزيد ، ولكنّه نكث بيعته له فعدى مع جماعة على
الصفحه ١٠٥ : تميم وضبة والرباب ـ صفّين / ١١٧ ـ ، ولكنّه كان
يتخوّف من ذهاب العرب ـ صفّين / ٣٨٧ ـ.
ورشّح نفسه على
الصفحه ١٠٦ : فلمّا هلك يزيد كان قيس بالبصرة ، فكتب إليه الضحّاك بن قيس يدعوه
إلى نفسه ٥ / ٥٠٤. وكان رأي قيس
الصفحه ١١٠ : ترك أمري
وخالف عهدي ، فليبقَ امرؤ على نفسه ، الصدق ينبئ عنك لا الوعيد.
ثمّ نزل فأخذ العرفاء والناس
الصفحه ١١٤ : أنْ يفوته فأخذ يقول : ما تنظرون بسلمى أنْ تحيّوها أسقنيها وإنْ كانت فيها
نفسي. قال ذلك مرّتين أو
الصفحه ١١٦ : بن معاوية ودعاهم
ابن زياد إلى نفسه رفضوه ، ولكنّهم أمّروا عمر بن سعد ، فلمّا تقلّد رجال همدان
السّيوف
الصفحه ١١٧ :
لمّا ركبت معنا.
فدعا بثيابه فلبسها ، ثمّ دعا ببغله
فركبها حتّى إذا دنا من القصر ، كأنّ نفسه أحسّت
الصفحه ١٣١ : زياد على الكوفة سنة (٦٤ هـ) ، فلمّا هلك يزيد ودعا ابن
زياد النّاس إلى نفسه تبعه ابن حريث ودعا النّاس
الصفحه ١٣٤ :
_________________
(١) أمّا نفس ابن
الأشعث ، فلعلّه كان يبرّر ذلك بأنّه إنّما يخرج مسلماً من بيت مولاتهم طوعة
وابنها بلال. ومن
الصفحه ١٤١ : : فإنّا
لن نشفعك فيها ، إنّه ليس بأهل منّا لذلك ، قد جاهدنا وخالفنا وجهد على هلاكنا ٥ /
٣٧٧ في نفس رواية
الصفحه ١٤٦ : عبد الله بن الحسن ، ذي
النّفس الزكيّة الشهيد على عهد المنصور سنة (١٤٥ هـ) ، ثمّ قال : هو أبو أبي أحمد
الصفحه ١٤٩ : بأخبار مسيرة الإمام (عليه السّلام) ومقتله ، ينقل نفس
الفصل الخاص في إرشاد الشيخ المفيد (قده) تقريباً بدون