الصفحه ٥ : ، فنزلت فيه
الآية المباركة : (وَمِنَ النّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ
الْحَدِيثِ لِيُضِلّ عَن سَبِيلِ اللّهِ
الصفحه ١١٨ : زياد]
فقال له هانئ : وما ذاك أيّها الأمير؟
قال : إيه يا هانئ بن عروة ، ما هذه الأمور التي تربصّ في
الصفحه ٨٩ : الكوفة
لشكايتهم إيّاه ، وقالوا : لا يحسن أنْ يصلّي! وفيها أجلى عمر يهود نجران إلى
الكوفة ـ ٤ / ١١٢ ـ. وفي
الصفحه ١٠٧ : لرسالته ، ثمّ قبضه الله
إليه وقد نصح لعباده وبلّغ ما أرسل به (صلّى الله عليه [وآله]) ، وكنّا أهله
وأوليا
الصفحه ١٧٠ : .
فحمد الله وأثنى عليه ثمّ قال : «أمّا
بعد : أيّها النّاس ، فانّكم إنْ تتّقوا وتعرفوا الحقّ لأهله يكن
الصفحه ٢٤٢ : أولى بالنّبيّ
تا لله لا يحكم فينا
ابن الدّعي (١)
ففعل ذلك مِراراً ، فبصر به مرّة بن
مُنقذ بن
الصفحه ١٧٨ :
فيه أنْ أجعجع بكم
في المكان الذي يأتيني فيه كتابه ، وهذا رسوله ، وقد أمره أنْ لا يُفارقني حتّى
الصفحه ٢٣٨ : (١)
يا ربّ اني للحسين ناصر
ولابن سعد تارك وهاجر (٢)
وكان رامياً ، [فـ] ـجثا على
الصفحه ٢٥٠ : ، فقال له الحسين (ع) : «لا أكلت بها ولا شربت ، وحشرك الله مع الظالمين»!
[ثمّ] ألقى ذلك البرنس [و] دعا
الصفحه ١٠٦ : الخوارج ٥ / ٥٢٥ ، وكان هؤلاء أربعمئة من
الأساورة ـ أي : الآشوريين ـ ٥ / ٥١٩ أو خمسمئة مع : (ماه أفريدون
الصفحه ٢٣٥ : وَمَن يُضْلِلِ اللّهُ
فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ)
(١). يا قوم لا
تقتلوا حسيناً (ع) ، فيُسحتكم الله بعذاب
الصفحه ٢٣٧ :
ثمّ قال عابس بن أبي شبيب : يا أبا عبد
الله ، أمَا والله ، ما أمسى على وجه الأرض قريب ولا بعيد أعزّ
الصفحه ٩١ : : فإنّا نحمد إليك الله الذي لا إله إلاّ هو ، أمّا بعد ، فالحمد
لله الذي قصم عدوّك الجبّار العنيد الذي
الصفحه ١٠٢ : الله عليه وآله) كافراً ، فأمر به أنْ
يُضرب عنقه ، فقال : يا محمّد َمَن للصبيّة؟ قال (ص) : «النّار
الصفحه ٢٠٨ : ؟ ـ فأخذوا لا يكلّمونه ... ـ فنادى : يا شبث
بن ربعي ويا حجّار بن أبجر ، ويا قيس بن الأشعث ويا يزيد بن الحرّث