الصفحه ٢٢٩ :
قال حميد بن مسلم [الأزدي فـ] ـقلت لشمر
: سبحان الله! إنّ هذا لا يصلح لك ، أتريد أنْ تجمع على نفسك
الصفحه ٢٥٠ :
[الحسين (عليه السّلام)]
ولمّا بقي الحسين (عليه السّلام) في
ثلاثة رهط أو أربعة ، دعا بسراويل
الصفحه ٢٥١ :
[فـ] ـكان معتمّاً [على القَلنسوة
بالخزّ الأسود] ، وعليه قميص (١)
[و] جبّة من خزّ. وكان مخضوباً
الصفحه ٢٧١ :
دعا بعلي بن الحسين
(ع) وصبيان الحسين (ع) ونسائه ، فأُدخلوا عليه والنّاس ينظرون ، فأُجلسوا بين يديه
الصفحه ٧ : الثانية للهجرة حتّى أجمع على إباحته المسلمون.
وأباحه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه
الصلاة والسّلام
الصفحه ٨ :
فيكون هذا أوّل كتاب
في التاريخ من شيعته (عليه السّلام).
وهكذا سبق الشيعة سائر المسلمين في
كتابة
الصفحه ١٢ :
(عليه السّلام) (١) ، ثمّ في طبقة أصحاب الإمام الحسين (عليه
السّلام) (٢)
، ثمّ في طبقة أصحاب الإمام
الصفحه ١٧ :
على شيراز ـ كما في
: ٧ / ٧٢ وهو عهد ضعف الاُمويّين وقيام العباسيّين بالدعوة إلى الرضا من أهل البيت
الصفحه ١٨ :
وذكر له ابن النّديم في الفهرس بعض هذه
الكتب وعدّ ، منها : مقتل الحسين (عليه السّلام).
ومن
الصفحه ٢٠ :
نقل هذا السيّد الصدر في تأسيس الشيعة
لعلوم الإسلام ، ثمّ علّق عليه يقول ، قلت : لا يرمونه بغير
الصفحه ٢١ : بالفضل والعلم ، وكان يختصّ بمذهبنا وله الحديث
المشهور ، قال : اعتللت علّة عظيمة نسيت علمي ، فجئت إلى جعفر
الصفحه ٢٣ :
(عليه السّلام) نسب
إلى أبي مِخْنف ، ومن العلوم الواضح أنّه ليس لأبي مِخْنف ، وإنما هو من جمع جامع
الصفحه ٢٨ : نزول الإمام
الحسين (عليه السّلام) : أنّه كان يوم الأربعاء (٢). ويقول في شهادته (عليه السّلام) : أنّها
الصفحه ٣٥ :
الهمداني ـ ولا يخفى
أنّ الرجل أيضاً من همدان ـ : أنّه اشترط على الإمام الحسين (عليه السّلام) أنْ
الصفحه ٣٦ :
شيء ، فلمّا عرض عمر
بن سعد على الرؤساء أنْ يأتوا الحسين (عليه السّلام) فيسألوه ما الذي جاء به