الصفحه ١١٦ : ، وهو يجلس على باب داره فالقوه فمروه ألاّ يدع ما عليه
في ذلك من الحقّ ؛ فإنّي لا أحبّ أنْ يفسد عندي مثله
الصفحه ١٢٠ : وسيّل الدماء على ثيابه ، ونثر لحم خدّيه وجبينه على لحيته حتّى كسر
القضيب.
وضرب هانئ بيده إلى قائم سيف
الصفحه ١٥٠ : .
فقال له حسين (عليه السّلام) : «وإنّي
أستخير الله (١)
وأنظر ما يكون» (٢)
(٣).
[محادثة ابن عبّاس ثانيةً
الصفحه ١٥١ :
... مشفق ، ولكنّي
أزمعت وأجمعت على المسير».
فقال له ابن عبّاس : فإنْ كنت سائراً ، فلا
تسر بنسائك
الصفحه ١٩٧ :
[حوادث ليلة عاشوراء]
[خطبة الإمام (عليه السّلام)
ليلة عاشوراء :]
عن علي بن الحسين (عليه
الصفحه ٢٠٢ : (عليه السّلام)] :
[فمرّت] بنا خيل لهم تحرسنا وإنّ حسيناً
(عليه السّلام) يقرأ : (وَلاَ يَحْسَبَنّ
الصفحه ٢٠٦ :
[خطبة الإمام (عليه السّلام)
ـ الأولى]
[و] لمّا دنا منه القوم [دع] براحلته
فركبها ، ثمّ نادى
الصفحه ٢٢٢ :
بُريراً ، فاعتركا
ساعةً ، ثمّ إنّ بُريراً قعد على صدره ، فقال رضيّ : أين أهل المصاع والدفاع
الصفحه ٢٥٥ :
فجعل لا يدنوأحد من
الحسين (عليه السّلام) ، إلاّ شدّ عليه سنان بن أنس مخافة أنْ يغلب على رأس
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين والصلاة
والسّلام على أشرف بريّته وخاتم رسله
الصفحه ٢٥ : أيّام خلون من شعبان (٢).
هذا وقد أجمع المؤرخون ـ ومنهم أبو
مِخْنف برواية الطبري ـ على أنّ الحسين (عليه
الصفحه ٢٧ :
وابن سعد (١).
١٢ ـ وينفرد في أصحاب الإمام الحسين (عليه
السّلام) بذكر إبراهيم بن الحسين (٢).
١٣
الصفحه ٣٩ : (عليه السّلام) عند خروجه من المدينة بواسطة
واحدة : عبد الملك بن نوفل بن مساحق بن مخرمة ـ ٥ / ٣٤٢ ـ ذكره
الصفحه ٧١ : منها سنة (٥٨ هـ) ٥ / ٣٠٩ ،
فولاّه الشرطة أيضاً ، فكان عنده على شرطته سنة (٦٠ هـ) حينما وفد إليه وفد
الصفحه ٩٢ :
إنّه ليس علينا إمام ، فأقبل لعلّ الله
أنْ يجمعنا بك على الحقّ ، والنّعمان بن بشير في قصر الإمارة