الصفحه ١٠٢ : ٥ / ١٨ وهو الذي سعى عند زياد على عمر بن الحمق ٥ / ٢٣٦ ، جئ
بأبيه عقبة بن أبي معيط إلى رسول الله (صلّى
الصفحه ٢٣٠ : .
فقال له حبيب بن مظاهر : زعمت [أنّ] الصلاة
من آل رسول الله (صلّى الله عليه [وآله]) لا تُقبل ، وتُقبل منك
الصفحه ١٧٨ :
أنفذ رأيه وأمره.
فنظر الشعثاء ، يزيد بن زياد المهاصر
الكندي البهدلي (١)
إلى رسول عبيد الله [ابن زياد
الصفحه ٩٥ : سعد على تريّثه عن
إجابة الإمام إلى استمهال ليلة العاشر ٥ / ٤١٧ ، ثمّ كان على ميمنة عمر بن سعد يوم
الصفحه ١٥٣ : (ع) ، فقال
: مَن مولاك؟ فقال : رسول الله (صلّى الله عليه وآله). وكان أبو رافع لأبي أحيحة
سعيد بن العاص الأكبر
الصفحه ٧٩ : الصبح ، وكان
دخوله (عليه السّلام) إلى مسجد رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ـ الذي يرويه أبو
مِخْنف عن
الصفحه ٦ :
ارتحل الرسول الأكرم (صلّى الله عليه وآله) إلى الرفيق الأعلى ... وإنّما كان
يحفظها ويُحدّث بها عن ظهر
الصفحه ٧٧ : النّاس إلى نفسه (٢).
[رسول البيعة]
فأرسل [الوليد] عبد الله بن عمرو بن
عثمان ـ وهو إذ ذاك غلام حدث
الصفحه ٤٠ : الحسين الأكبر (عليه السّلام) لأبيه بعد قصر بني
مقاتل ، وانتهائهم إلى نينوى ، ووصول رسول ابن زياد إلى
الصفحه ١٠١ : وأخوه الوليد من مكّة إلى المدينة يسألان رسول الله
(صلّى الله عليه وآله) أنْ يردّ عليهما أختمها اُمّ
الصفحه ١٨٤ : ، فيروى عنه عدي بن حرملة الأسدي أنّه كان يقول : والله ، لو أنّه
أطلعنّي على الذي يُريد لخرجت معه إلى
الصفحه ٢٤٢ : السّبي ، فأبين عليهم ٣ / ٨٤.
وحينما انصرف رسول الله (صلّى
الله عليه وآله) عن أهل الطائف أتبع عروة بن
الصفحه ١٥٩ : رسول الله ، ما أعجلك عن الحجّ؟ فقال
(ع) : «لو لم أعجل لأخذت». قال ، ثمّ سألني (ع) : «ممّن أنت؟». فقلت
الصفحه ٢٠٧ : عليه وآله) حين استعرض أصحابه لأُحد ، لصغره ٢ / ٥٠٥. وكان يروي الحديث
عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢٦٩ : ثغره.
فقال أبو برزة السّلمي (٢) من أصحاب رسول الله (صلّى الله عليه [وآله])
:
أتنكت بقضيبك في ثغر