الصفحه ٤٣ :
إلى البصرة. وكان
عرّيف قومه ، وحجّ ستّين حجّة وعمرة ، وكان ليله قائماً ونهاره صائماً ، ثقة ، مات
الصفحه ٤٥ : (١١٦
هـ).
١١ ـ عمر بن عبد الرحمن بن الحارث بن
هشام المخزومي : مقالته للإمام الحسين (عليه السّلام) عند
الصفحه ٤٩ : الحديث ، توفّي سنة مئة. وقال ابن سعد : توفّي في خلافة الوليد بن عبد
الملك. قِيل : إنّ عمر جعله على حفر
الصفحه ٥٠ : بالإسكندريّة سنة (١٦٧ هـ) ، كما في تهذيب التهذيب ٦ / ١٩٣ وعمر
بن عبد الرحمن ...
_________________
(١) جامع
الصفحه ٥٢ : ألسنتهم في الحديث وتوقّفوا
عندما أرسلوا ، وممّا توقّف النواصب فيه من مراسيل أبي إسحاق ، ما رواه عمر بن
الصفحه ٨٣ : دون الجمل ٤ / ٥١٢ ، واشترك في صفّين فبارزه عبيد الله بن عمر ، فمنعه علي
(عليه السّلام) عنه إشفاقاً
الصفحه ٨٤ : (ع) جلساؤه على الكراسي
يحدّثونه! فقتل المختار عمر بن سعد وابنه وبعث برأسيهما إلى ابن الحنفيّة ٦ / ٦٢ ،
وحاول
الصفحه ٩٤ : عندنا من شيعة أهل هذا البيت ، إنّما كنت عثمانيّاً ٥ / ٤١٧. وجعله
عمر على الخيل يوم عاشوراء ، وكان يحرسهم
الصفحه ١١٥ : ، جعلك الله من المصلّين الذاكرين» ٥ / ٤٣٩. وبارزه قبل الصلاة ابن
عمّ له كان مع عسكر عمر بن سعد فقتله أبو
الصفحه ١٧٨ : أبو مخنف ـ أيضاً ـ ،
عن فضيل بن خديج الكندي : أنّ يزيد بن زياد كان ممّن خرج مع عمر بن سعد ، فلمّا
الصفحه ١٨٠ : .
فلمّا كان من الغد ، قدم عليهم عمر بن
سعد بن أبي وقّاص (٢)
من الكوفة في أربعة آلاف
الصفحه ١٩٦ : السّلام) : «[فـ]
ـأتانا رسول من قبل عمر بن سعد ، فقام حيث يسمع الصوت ، فقال : إنّا قد أجّلناكم
إلى غد
الصفحه ٢١٦ : ممّن خرج
مع عمر بن سعد إلى الحسين (ع) ، فلمّا ردّوا الشروط على الحسين (عليه السّلام) مال
إليه
الصفحه ٢٣٩ : بن أبي المطاع الخثعمي (٢)
وبشير بن عمر الحضرمي [؛ فأمّا بشير ، فقد تقدّم وقاتل حتّى قُتل (رحمه الله
الصفحه ٢٤٩ : / ٧٩ ، ط النّجف.
قال أبو مِخْنَف : وواستصغر
الحسن بن الحسن وعمر بن الحسن (ع) ، فلمْ يُقتلا ٥ / ٤٤٩