الصفحه ٤٤ : الكوفة سنة (٥٨ هـ) ، بولاية عبدالرحمن بن اُمّ الحكم الثقفي من قبل معاوية
بن أبي سفيان ، بعد عام الجماعة
الصفحه ٢٣٨ : عدي إلى الحسين (عليه السّلام) ، وهم] : جابر بن الحارث السّلماني
ومجمّع بن عبد الله العائذي (٣)
، وعمر
الصفحه ١٣٨ : أوص إلى بعض قومي.
[وصيّة مسلم إلى عمر بن سعد]
فنظر إلى جلساء عبيد الله ، وفيهم عمر
بن سعد ، فقال
الصفحه ٣٣ : ٥ / ٤٥١ ـ ٤٥٢
، واختلاف القوم بعده في قتل ابنه (عليه السّلام) ، وخبر عقبة بن سمعان وإطلاق
سراحه ، ووطئ
الصفحه ١٥١ : وصبيتك فوالله ، إنّي لخائف أنْ تُقتل ... (١).
[محادثة عمر بن عبد الرحمن
المخزومي]
قال عمر بن عبد
الصفحه ١٨٧ : إلى ابن
زياد ثانياً]
فكتب عمر بن سعد إلى عبيد الله بن زياد
:
أمّا بعد : فانّ الله قد أطفأ النّائرة
الصفحه ١٩١ :
صنع بالتقيّ الزكيّ
المظلوم أمير المؤمنين عثمان بن عفّان.
قال : فبعث عمر بن سعد : عمرو بن
الحجّاج
الصفحه ٢٥٨ :
[وطئ الخيل]
ثمّ إنّ عمر بن سعد نادى في أصحابه : مَن
ينتدب للحسين (ع) ويوطئه فرسه؟ فانتدب عشرة
الصفحه ٧٩ : من رجب ٥ / ٣٤١.
فالنتيجة : أنّ ابن الزبير
بقي بالمدينة بعد بدء الدعوة يوماً واحداً وفي اللّيل خرج
الصفحه ٤٠ : الحسين الأكبر (عليه السّلام) لأبيه بعد قصر بني
مقاتل ، وانتهائهم إلى نينوى ، ووصول رسول ابن زياد إلى
الصفحه ٧٥ : .
وكتب إليه في صحيفة كأنّها أذن فارة : أمّا
بعد ، فخذ حسين (ع) ، وعبد الله بن عمر ، وعبد الله بن الزبير
الصفحه ١٠٤ : آوى مروان بن
الحكم يوم الهزيمة ، وحفظ لهم بنو مروان ذلك بعد وانتفعوا به عندهم وشرّفوهم بذلك
٤ / ٥٣٦
الصفحه ٤٦ : السّلام) ، وذكره
المامقاني ووثّقه أنّه أدرك نصرة الإمام (عليه السّلام) وجرح وبُرء ، ثمّ مات بعد
ذلك ولمْ
الصفحه ٥٦ : أصحاب المختار ٦ / ٢٣ ، ولكنّه
انتقل بعده إلى القول بإمامة علي بن الحسين (عليهما السّلام) والرواية عنه
الصفحه ١٠٠ : ) فأخذوا يبكون.
[و] قام عابس بن أبي شبيب الشاكري (١) ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال :
أمّا بعد