الصفحه ١٠٠ : الله الحنفي ، رسول أهل الكوفة إلى الإمام (عليه السّلام) ، وكان قد رجع إلى
الكوفة بجواب الإمام إليهم
الصفحه ١٠٩ :
[دخول ابن زياد إلى الكوفة]
ثمّ خرج من البصرة وأقبل إلى الكوفة ، ومعه
مسلم بن عمرو الباهلي
الصفحه ٥١ :
مِخْنف عنه ، ثلاثة منها عن وفاة رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ، وكان حاضراً
بصفّين مع علي (عليه السّلام
الصفحه ٢٥ : ، فأتى قبر رسول الله (صلّى الله عليه وآله) وبكى بكاءً شديداً
، فهوّمت عيناه بالنّوم (٤)
، وليس لهذا الخبر
الصفحه ٢١٧ : الحسين
بن فاطمة (عليهما السّلام) بنت رسول الله (صلّى الله عليه [وآله]). فقال : والله ،
لقد كنت على جهاد
الصفحه ٢٤٠ : ، جزاك الله خيراً من
أهل بيت نبيّك (صلّى الله عليه [وآله]». ـ فقلت له : يابن رسول الله ، قد علمت ما
كان
الصفحه ٢٠٥ : الذي نجا من أصحاب الحسين (عليه
السّلام)] :
لمّا أقبلوا نحونا ، فنظروا إلى النّار
تضطرم في الحطب
الصفحه ٥٢ :
اسماعيل ـ كما في ترجمته في الميزان (٢)
، عن أبي إسحاق ، قال : قال رسول الله (صلّى الله عليه وآله) : «مثل
الصفحه ١٠٧ : .
وقد بعثت رسولي إليكم بهذا الكتاب ، وأنا
أدعوكم إلى كتاب الله وسنّة نبيّه (صلّى الله عليه [وآله]) فإنّ
الصفحه ٣٣ : له عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله) وجواب ابن زياد له ومقالة زيد بن
أرقم في ابن زياد ، ودخول زينب
الصفحه ١٣٦ :
الحسين (عليه
السّلام).
[وصيّة مسلم إلى ابن الأشعث]
ثمّ أقبل (عليه السّلام) على محمّد بن
الأشعث
الصفحه ١٩٥ :
حفظاً لما ضيّعتم من حقّ الله وحقّ رسوله (عليه السّلام).
وحين أتى العبّاس بن علي حسيناً (عليهما
السّلام
الصفحه ١٨٥ :
إذ كرهوني ، فأنا
أنصرف عنهم».
قال : فانصرف إلى عمر بن سعد فأخبره
الخبر.
فقال له عمر بن سعد
الصفحه ٥٤ : ، عن ابن عبّاس ، قال : لمّا ولدت فاطمة بنت رسول
الله (صلوات الله عليهما) سمّاها المنصورة. فنزل جبرائيل
الصفحه ١٥١ : ) له فإنّما هو بنقله ، وجدّه الحرّث بن هشام أخوتي جهل بن
هشام عدوّ الرسول (صلّى الله عليه وآله