الصفحه ١٦ :
تقدير ـ : ليكن سعيد
قد تزوّج وأنجب ابنه يحيى في العشرين من عمره ـ أي : في سنة ٤٠ هـ (١) ـ فلا مجال
الصفحه ٢١٠ : السّيف انقطعت العصمة وكنّا اُمّة وأنتم اُمّة.
إنّ الله قد ابتلانا وإيّاكم بذرّيّة
نبيّه محمّد (صلّى
الصفحه ٢٧٥ :
_________________
قال هشام : عن عوانة قال ، قال
عبيد الله بن زياد لعمر بن سعد : يا عمر ، أين
الصفحه ١٦٧ : ووطّئوا لك الأشياء ، فقدمت عليهم
كان ذلك رأياً ؛ فأمّا على هذه الحال التي تذكرها ، فإنّي لا أرى لك أنْ
الصفحه ٢٠٠ : ، وعنده حُوَيّ (١) مولى أبي ذرّ الغفاريّ ، وهو يعالج
سيفه ويصلحه ، وأبي يقول (ع) :
يا دهر أفٍّ لك
الصفحه ١٨٥ :
جواب]
وكتب إلى عمر بن سعد :
بسم الله الرحمن الرحيم أمّا بعد : فقد
بلغني كتابك ، وفهمت ما ذكرت
الصفحه ٢٥٣ : ).
_________________
(١) ولقد أُجيبت
دعوة الإمام (عليه السّلام). فأصبح المختار وبعث أبا عمرة إلى عمر بن سعد وأمره
أنْ يأتيه به
الصفحه ٩٣ : ، للحسين بن علي
، من شيعته من المؤمنين والمسلمين ، أمّا بعد ، فحيّ هلاّ ؛ فإنّ النّاس ينتظرونك
، ولا رأي
الصفحه ٦٩ :
وعبد الله بن عمر (١) ، وعبد الله بن الزبير (٢) ، وعبد الرحمن بن أبي بكر (٣).
فأمّا عبد الله بن
الصفحه ٩٩ : بن مسعود
الثقفي سنة (٣٧ هـ) ٥ / ٧٦ ، وكان بها عند عمّه إلى بعد عام الجماعة سنة (٤٠ هـ) ٥
/ ١٥٩. وأشار
الصفحه ٧١ :
فأوجس القلب من قرطاسه فزعا
قلنا لك الويل ماذا في كتابكم
كأنّ أغبر من أركانها
الصفحه ١٠١ :
[فخرج] فصعد المنبر
، فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال :
أمّا بعد ، فاتّقوا الله عباد الله ولا
الصفحه ١٤٤ :
وقال : أولى لك أمَا
والله ، لولا شهادة عمرو لضربت عنقك ، انطلقوا به إلى السّجن. فانطلقوا به إلى
الصفحه ٨٩ : ـ ، واستقضى عمر شريح بن الحراث الكندي
على الكوفة سنة ثمانية عشر ـ ٤ / ١٠١ ـ وفي سنة عشرين عزل عمر سعداً عن
الصفحه ١٤٩ : ـ. وأمّا قبل ذلك فلا شيء يدلّ على هذا ، فما الذي حدث
في هذه الأيّام بعد بقائه بمكّة أربعة أشهر ممّا جعله