الصفحه ٢٢٤ : . قال : نعم. فخرج إليه ، فقال له : هل لك يا
حرّ بن يزيد في المبارزة؟ قال : نعم ، قد شئت. فبرز له
الصفحه ١٣١ : لزينب عند ابن زياد ٥ / ٤٥٧ إلاّ حميّة قرشيّة
ومات سنة (٨٥ هـ). وكان عمره يوم وفاة النبيّ (صلّى الله عليه
الصفحه ٢٣٠ : ـ مشيراً إلى عابس بن أبي شبيب الشاكري ـ ٥ / ٣٥٥.
وقال لقرّة بن قيس الحنظلي التميمي ـ رسول عمر بن سعد إلى
الصفحه ١٥٢ : الأمر فآزرناك وساعدناك ونصحنا لك وبايعناك.
فقال له الحسين (عليه السّلام) : «إنّ
أبي حدّثني : أنّ بها
الصفحه ٢٢٩ :
قال حميد بن مسلم [الأزدي فـ] ـقلت لشمر
: سبحان الله! إنّ هذا لا يصلح لك ، أتريد أنْ تجمع على نفسك
الصفحه ٢١٣ : ، وقتلوا مَن نصرهم وذبّ عن حريمهم.
فناداه رجل ، فقال له : إنّ أبا عبد
الله يقول لك أقبل ، فلعمري ، لئن
الصفحه ٢٢١ :
[مبأهلة بُرير ومقتله]
وخرج يزيد بن معقل [من عسكر عمر بن سعد]
، فقال :
يا بُرير بن حُضير
الصفحه ١٤١ : لمْ تغنِ شيئاً ، ثمّ ضربته الثانية فقتلته.
ثمّ جيء برأسه إلى ابن زياد (٢)
فقال عمر [ابن سعد] لابن
الصفحه ٩٠ : الكبار
ورؤسائهم وزهادهم. وذكره الشيخ في رجاله / ٤٣ في : أصحاب النبيّ (صلّى الله عليه
وآله) وأمير المؤمنين
الصفحه ١١٣ : نبيّه ، ولقد
ساءني معرفتك إيّاي بهذا الأمر من قبل أنْ ينمى مخافة هذا الطاغية وسطوته. فأخذ
بيعته قبل أنْ
الصفحه ١٩٤ : ذرية نبيّه (عليهم السّلام) وعترته
وأهل بيته (صلّى الله عليه [وآله]) ، وعبّاد أهل هذا المصر المجتهدين
الصفحه ٥٨ : بن الحارث
النَّخعي الهمداني الكوفي الأعمى ، عن الحارث بن حصيرة ، وقال : صدوق ، لكنّه
رافضي. عن عمران
الصفحه ٣٩ : : إنّ عمر
جعله على حفر القبور ، فكان ينزل ناحية المقابر فسمّي : المقبري (٢).
وذكره الشيخ في رجاله في
الصفحه ١٢٨ : في
المصر منزل ولا عشيرة ، فهل لك إلى أجر ومعروف ، ولعلّي مكافؤك به بعد اليوم؟
فقالت : يا عبد الله
الصفحه ١٥٥ : الرحيم ، من عمرو بن
سعيد إلى الحسين بن علي (ع) ، أمّا بعد : فإنّي أسأل الله أنْ يصرفك عمّا يوبقك
وأنْ