الصفحه ١٩٢ :
فأدخلوها عليه.
وطعن نافع بن هلال [في تلك اللّيلة] رجلاً
من أصحاب عمرو بن الحجّاج [و] انتقضت [الطعنة] بعد
الصفحه ٢٠٩ : ، وبعده ابن نما في مثير الأحزان / ٢٦ : ولا أفرّ فرار العبيد.
ورحّجه المقرّم : ٢٨٠. والنّسب بجواب ابن
الصفحه ٢١١ : ـ بعد
معاوية ـ عامّة المسلمين وكثير منهم في زمانه ، لعلمهم بزياد وأبي زياد واُمّه من
أهل الرضا والفضل
الصفحه ٢٣٤ : حقاً بنو غفار
وخندف بعد بنينزار
لنضربنّ معشر الفجار
بكل عضب
الصفحه ٢٤٥ : المتولّي
لقتله زيد بن ورقاء الحنفي (*) وحكيم بن الطفّيل السّنبسي ، بعد أنْ أُثخن بالجراح فلمْ يستطع حِراكاً
الصفحه ٢٤٧ : المختار ، فأُتى
ليلاً بعد ما هدأت العيون ، وهو على سطحه لا يشعر فأُخذ وسيفه تحت رأسه. فقال : قبّحك
الله
الصفحه ٢٤٨ : المغيرة : قد آمنته ٥ / ٢٠٦. وبعد كربلاء فرّ من
المختار فلحق بمصعب بن الزبير ، ثمّ صار مع عبد الرحمن بن
الصفحه ٢٥٠ : السّلام).
(٤) و (٥) وكان
البرنس من خزّ ، فجاء الكندي حتّى أخذ البرنس. فلمّا قدم به بعد ذلك على أهله أقبل
الصفحه ٢٥٥ : . والمفيد في الإرشاد ، وزاد
: وكانت يدا بحر بن كعب (لعنه الله!) بعد ذلك تيبسان في الصيف حتّى كأنّهما عودان
الصفحه ٢٦١ : ، فاتخذهم
تلداً ، أنتم يا معشر العرب العبيد بعد اليوم ، قتلتم ابن فاطمة (عليه السّلام) وأمّرتم
ابن مرجانة
الصفحه ٢٦٩ : ، ففتحها سنة (٢٤ هـ) ٤ / ٢٤٤ ، ثمّ عزله عنها وولاّه البصرة بعد
الصفحه ٢٧٦ : الكوفة ، فلمْ يرَ عبيد الله بن الحرّ [الجُعفي]. ثمّ جاءه بعد أيّام
حتّى دخل عليه ، فقال : أين كنت يابن